وأوضح المصدر أن “الصخرة توجد في عمق النفق الذي تم تشييده للوصول إلى الطفل ريان، وقد تطلب هدمها 3 ساعات متواصلة”.
أخبار جيدة
ومن المرتقب أن تحمل الساعات الأولى من صباح اليوم أخبارا جديدة بشأن وضعية الطفل الذي سقط في ثقب مائي بالقرب من منزله بمركز تمروت.
وأوضح المصدر أن أفراد الوقاية المدنية المشاركين في عملية الحفر اليدوي يتوفرون على أهلية أممية لممارسة مهامهم، حيث خضعوا لتدريبات في الأمم المتحدة.