بعد الموافقة السامية.. جامعة الأميرة نورة تمنح الأميرة فهدة آل حثلين درجة الدكتوراه الفخرية
طيران ناس يحتفل بتدشين رحلاته المباشرة بين الرياض وأبوظبي
منها شهب القيثاريات.. تغيرات فلكية لافتة خلال شهر أبريل
إطلاق 25 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض في محمية الإمام تركي
أمطار ورياح شديدة على حائل
ضبط 4 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة في أحد مراكز المساج
انضمام العُلا و5 مدن سعودية ضمن مؤشر IMD العالمي للمدن الذكية
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة أبريل
الإنتاج الصناعي بالسعودية يسجل انخفاضًا طفيفًا في فبراير
جامعة الملك خالد تحدد مواعيد القبول لبرامج الدراسات العليا
أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن نهاية المناورات العسكرية وسحب قوات شاركت فيها من القرم.
وتحمل أنباء الانسحاب الروسي الجزئي من حدود أوكرانيا دلالات مختلفة تفرض حالة من “التفاؤل الحذر” بخصوص وقف التصعيد، وفي ضوء الجهود الدبلوماسية المبذولة، لا سيما من جانب ألمانيا، لإنهاء التوتر والتهديدات المتبادلة التي غلفت المشهد، وأدت إلى حالة من الذعر تجاوزت حدود أوكرانيا.
ويرى حلف الناتو أن الإشارات الروسية الأخيرة بخصوص مواصلة السبل الدبلوماسية بشأن أزمة أوكرانيا هي إشارات إيجابية، فإنه في الوقت نفسه، وعلى لسان الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ، لا يُفرط في التفاؤل، ويعتقد بأنه”لا تتوافر أي مؤشرات على أن موسكو تسحب قواتها من الحدود”.
وبمزيد من الحذر والتشكك، علقت الولايات المتحدة، على لسان السفيرة الأميركية لدى حلف الناتو جوليان سميث، على الخطوة الروسية الأخيرة، بالإشارة إلى أن “الأيام المقبلة سوف تكشف عن الهدف من التحركات الأخيرة”، مشددة على أنه يتم التحقق من تلك الخطوة الروسية.
يأتي ذلك في وقت أعلنت فيه كييف أن جهودها الدبلوماسية مع الحلفاء الغربيين أسهمت في “تفادي تصعيد روسي أكبر”.
على الجانب الآخر، فإن روسيا أكدت من جديد -وعلى لسان الرئيس فلاديمير بوتن في مؤتمر صحفي مشترك مع المستشار الألماني أولاف شولتس- أنها لا تريد الحرب، بينما في الوقت نفسه لم تصل إليها ردود إيجابية على مقترحاتها التي سبق وأن قدّمتها بشأن “الأمن المشترك”.