5 جلسات حوارية ضمن أعمال المنتدى السعودي للإحصاء
هيئة تطوير محمية الإمام تركي تستعرض إنجازاتها البيئية ورؤيتها للاستدامة
رئيس مجلس الشورى يبحث تعزيز علاقات التعاون مع نظيره القطري
حظر جماعة الإخوان وكافة نشاطاتها ومصادرة ممتلكاتها في الأردن
الرياض ترسخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية وتستقبل أولى رحلات فيرجن أتلانتيك من مطار هيثرو
فعاليات ثقافية بمكتبة الملك عبدالعزيز لليوم العالمي للكتاب
محمد بن خالد يرعى حفل تخرج طلاب الدراسات العليا بجامعة الفيصل
فهد بن سلطان يستقبل الفائزين في معرض جنيف والطلبة المتميزين من أبناء المنطقة
ولي العهد يستقبل ملك الأردن
ملك الأردن يصل جدة
يعتبر جامع أبو بكر الصديق في محافظة حفر الباطن أول وأقدم جامع تم بناؤه في المحافظة مطلع السبعينيات الهجرية، وذلك بالقرب من المنطقة المركزية التي يرتادها التجار والتي تحتوي على عدة أسواق حينها.
وفي حديث لـ”المواطن” ذكر الدكتور سلمان بن غضيّان أن الجامع أنشئ في السبعينيات الهجرية ومر بعدة مراحل تطويرية ليتواكب مع متغيرات المنطقة وزوراها.
وأضاف ابن غضيّان: الجامع كله له سابقًا عدة مسميات كجامع السوق أو جامع السحيباني وتعود تسميته كون الشيخ السحيماني أول من أستلم القضاء في محافظة حفر الباطن وكان إمامًا للجامع.
وأشار الدكتور سلمان بن غضيّان إلى أن جامع أبو بكر الصديق يحكي قصة تاريخية لحفر الباطن ويعكس الوجه المشرق لهذه المحافظة، حيث موقعه في المنطقة المركزية التي كان يرتادها من يمارسون التجارة والبيع والشراء في بداية التوطين بالمحافظة.
وبين ابن غضيّان: أنه كان على بعد 100 متر باتجاه الجنوب كان هناك قصر إمارة حفر الباطن ومن الجهة الغربية كان هناك بئر يسمى ريقان والذي من خلاله يتم توفير المياه لسكان المحافظة في تلك الفترة والذي كان عدد السكان يقارب الـ60 عائلة.