حماة الحدود.. شموخ طويق وعزيمة الرجال مراكز الشرط المتحركة.. أمن يواكب الحدث برؤية تصنع المستقبل زيادة نسب التوطين المستهدفة في مستوى الإدارة العليا إلى 100% حساب المواطن .. ماذا تعني حالة الطلب مكتمل كليًّا بدون الحاجة للمرفقات؟ الزكاة والضريبة: تمديد مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية حتى 30 يونيو 2025 13 مليون زائر لموسم الرياض عملية قلب معقدة تنقذ حياة مقيم في القصيم الزميل منصور المزهم مديرًا لفرع هيئة الصحفيين السعوديين في الشمالية رئاسة الهيئة تكرِّم منسوبيها المتقاعدين بحضور الشيخ السند ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في القصيم
أكد وزير الصحة، فهد الجلاجل، أن القيادة الرشيدة جعلت صحة الإنسان أولًا، والمجتمع تفاعل بالوعي إيجابًا؛ ما أثمر أن حلت السعودية ثانيًا بمواجهة كورونا.
واحتلت المملكة المرتبة الثانية في تصنيف وكالة بلومبيرغ لأكثر الدول مرونة في التعامل مع كورونا (كوفيد-19) لشهر يناير الجاري، في تقدم نوعي يعكس فاعلية خطط الاستجابة الصحية والاقتصادية التي وضعتها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان في التعامل مع الجائحة.
وافتتحت المملكة العام الجديد (2022م) بالتقدم بنحو 18 مرتبة عن تصنيفها السابق في القائمة التي تقيس مدى استجابة أكبر 53 اقتصادًا في العالم مع الجائحة.
ويُعد هذا التقدم الذي أحرزته المملكة في التصنيف، مؤشرًا عمليًّا لفاعلية برامج اللقاحات التي اعتمدتها الحكومة والوصول إلى مستويات مرتفعة من التحصين بالجرعتين الأولى والثانية ومواصلة حث السكان على الحصول على الجرعات التنشيطية التي أثبتت فاعليتها في مواجهة متحور أوميكرون بشكل كبير، إضافة إلى التوقعات الاقتصادية القوية في ظل مواصلة سياسة فتح الاقتصاد والسفر وتخفيف القيود.
وتأتي تلك المؤشرات التي تكشف فاعلية الخطط الصحية والاقتصادية في المملكة بعد نحو 10 أيام من إطلاق مؤشر IHS ماركت توقعاته أن يسجل الاقتصاد السعودي خلال الربع الأخير من 2021، أعلى مستويات النمو بين دول مجموعة العشرين عند 11.1%، وهي الأرقام التي تأتي في ظل الدعم الكبير غير المحدود والإشراف المباشر الذي تحظى به برامج رؤية 2030 من الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، لتبرهن على قوة وكفاءة الإصلاحات الاقتصادية التي اتخذتها المملكة منذ 2016، التي كان لها بالغ الأثر في تخطي تبعات جائحة كورونا (كوفيد-19) بأقل الأضرار رغم الانخفاضات الحادة في أسعار النفط.
ووصف مؤشر بلومبيرغ المملكة وعدة دول أخرى بأنها من الدول الأكثر تصميمًا على التعايش مع الفيروس وإعادة فتح اقتصاداتها.