مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11194.02 نقطة
إلغاء عدة إشارات في الشرقية لمعالجة الاختناقات المرورية
مؤشر ستاندرد آند بورز 500 على وشك الدخول بمرحلة سوق هابطة
فريق عمل توثيق تاريخ كرة القدم السعودية يبلغ الأندية بوثيقة المصطلحات والتعريفات
إضافة خدمة الشحن milaha inta gulf express إلى ميناء الملك عبدالعزيز
أمطار في 7 مناطق وحائل أعلى كمية بـ 21.2 ملم في موقق
طريقة كتابة الاسم التجاري المتوافق مع النظام الجديد عند تقديم الطلب
محمد بن ناصر يدشّن مشروع حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للتوحد
الداخلية: غرامة تصل إلى 100 ألف ريال حال تأخر الإبلاغ عن أي حاج أو معتمر لم يغادر بعد انتهاء مدة إقامته
أمطار رعدية ورياح في حائل حتى المساء
نصح رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالابتعاد عن حافة الهاوية، وذلك فيما يتعلق بالأزمة في أوكرانيا.
وقال جونسون في تصريحات نقلها موقع العربية نت على تويتر، “أنصح الرئيس الروسي بالابتعاد عن الهاوية”.
وكانت لندن كثّفت خلال الفترة الماضية، الضغط على موسكو، ملوحة باستهداف المصالح “التي تهمّ الكرملين مباشرةً”، في حال أقدمت على غزو جارتها الأوكرانية، وكذلك ربما يكون أنبوب الغاز الاستراتيجي “نورد ستريم 2” الرابط بين روسيا وألمانيا، من بين الأهداف المحتملة، التي تُفكّر كل من لندن وواشنطن في استهدافهما بالعقوبات، فضلًا عن تحويلات الروس المالية بالدولار.
من جانبه قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إنه سيرد على واشنطن والناتو في الوقت الذي يراه مناسبًا، في إشارة إلى رفض الأخيرين الأسبوع الماضي تقديم ضمانات أمنية لبلاده، حول عدم تهديد مصالح أو التوسع العسكري شرقًا.
جاء ذلك بعد إعلان الحكومة البريطانية في وقت سابق اليوم أنها ستفرض عقوبات على الشركات والأفراد المرتبطين بعلاقات وثيقة مع بوتين إذا أقدمت روسيا على أي عمل مناهض لأوكرانيا.
يذكر أنه منذ نهاية 2021، تتوالى الاتهامات لروسيا بحشد ما يصل إلى 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا بهدف شنّ هجوم، لكنّ موسكو تنفي أيّ مخطط من هذا القبيل، مطالبةً بضمانات خطّية لأمنها، بينها رفض انضمام أوكرانيا إلى الناتو ووقف توسّع الحلف شرقًا، ما يرفضه الأخير.
ويرجع الصراع بين كييف وموسكو جذوره إلى العام 2014، حين شهد الشرق الأوكراني حربا بين القوات الأوكرانية، وانفصاليين موالين لروسيا، اتهم الكرملين برعايتهم ودعمهم عسكريًا وماليًا، وفي العام نفسه، ضمت موسكو شبه جزيرة القرم إلى أراضيها، لتشعل مزيدًا من التوتر بين الطرفين.