ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
النقل العام بالرياض يعلن عن تذاكر سنوية وفصلية جديدة
سلمان للإغاثة يُقيم مخيمًا جديدًا لإيواء مئات الأسر التي فقدت منازلها في قطاع غزة
غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
أعادت بسطة الحراج في “قرية زمان” -إحدى وجهات موسم الرياض- أحد المظاهر الشعبية والتراثية المعروفة خلال الستينات والسبعينات في عدد من مناطق ومدن المملكة، أبرزها العاصمة الرياض.
وأسهمت البسطة في إعادة صور وأنماط تجارب العيش القديم في منطقة السوق، التي تمثل واحدة من أهم وأبرز مناطق “قرية زمان”، إذ تحاكي ثقافة البيع والشراء في المنطقة قبل نحو 60 عامًا من الآن.
كما تميزت بسطة الحراج بجمع عدد من الذكريات التي تحمل أساليب البيع والشراء القديمة، وتستدعي الحنين لدى الزوار الذين عايشوا تلك الفترة، مثل البائع عثمان الرداحي، الذي أمضى عقوداً من حياته في سوق الزَّل والحراج، قبل أن تقوده فعاليات موسم الرياض إلى “قرية زمان” التي قدمت له أنماط حياته في قوالب ترفيهية مميزة، يمارس فيها بيع “الأسطوانات” و”الكاسيت” وأجهزة الراديو والتلفاز التراثية.

ويمتلك الرداحي في بسطته أكثر من 4000 شريط “كاسيت”، و2500 من أشرطة “الكاتريج” التي كانت جزءاً من أدوات الترفيه في مطلع الستينات الميلادية، قبل أن تتحول لأدوات تراثية وشعبية تستهوي الشغوفين بآلات الترفيه القديمة، والمهتمين بالعودة لأجواء الأجيال السابقة في الاستماع للمذياع والوسائط المتنوعة.
ويشير إلى أن التحول الطارئ على الكاسيت وتحوله من وسيلة استماع عادية لأداة تراثية رَفع قيمته المادية، نظراً لما يتميز به من جودة وأصالة وندرة في آن واحد.
