مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
بحث الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أوجه التطور والنقلة النوعية في الحرمين الشريفين، وذلك خلال لقائه مع مساعد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام الدكتور سعد بن محمد المحيميد، ومستشار الرئيس العام لشؤون مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة ووكيل المسجد الحرام للتخطيط والجودة عبدالحميد بن سعيد المالكي، المشرف العام على مكتب الرئيس العام مدير مكتب الرئيس العام بدر بن صالح آل الشيخ، والمشرف العام على الإدارة العامة للموارد البشرية عمر بن عبدالعزيز الحميدي.
ولفت السديس إلى أن تطور أداء الإدارات الخدمية في رحاب الحرمين الشريفين يواكب تطلعات القيادة الرشيدة ويعكس حرصها العظيم على خدمة الإسلام والمسلمين مضيفًا أن وكالة المسجد الحرام شهدت تطورًا ملحوظًا من خلال سرعة اتخاذ القرار عبر غرفة العمليات والتي ترفع التقارير بشكل دوري عن كل ما يطرأ من ملاحظات واقتراحات لخدمة ضيوف الرحمن وسرعة التواصل مع القيادات، ووكلاء الرئيس بشكل لم يسبق له مثيل في الحرمين الشريفين، مشيرًا إلى أن الحرمين الشريفين سيكونان نموذجًا لثورة الذكاء الاصطناعي في العالم.
ونوه بأن الموارد البشرية جعلت من الرئاسة نموذجًا إلكترونيًّا من بين كافة الجهات الحكومية والذي يسهل على زوار موقع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ومنسوبيها اتخاذ كافة الإجراءات عبر التطبيقات الإلكترونية، والحصول على الخدمات والاستجابة الفورية لها.
وأعرب السديس عن سعادته بما حظي به مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة من دعم لا محدود من ولاة الأمر ومن إدخال التقنيات والمعدات الحديثة لحياكة كسوة البيت العتيق ورفع لمستوى جودة الخدمات للزوار.
من جانبهم، عبر وكلاء الرئيس العام عن سعادتهم بهذا اللقاء، مشيرين إلى أن هذه الإنجازات جاءت نتيجة لأهداف إستراتيجية الرئاسة (2024) ورؤية المملكة العربية السعودية (2030).