عصابة سرقة المركبات والأسلاك والقواطع الكهربائية في قبضة شرطة الرياض كهوف الهبكة شمال السعودية.. كنوز خفية ووجهة المغامرين تسريب مواصفات آيفون 17 إير.. فائق النحافة السعودية توزع قسائم شرائية على 1492 مستفيدًا في حلب السورية ريف السعودية يوضح مدى إمكانية الحصول على قرض من البرنامج هل يوجد شرط جزائي في عقد هالاند الجديد مع السيتي؟ شاهد.. اقتران كوكبي الزهرة وزحل في سماء المملكة الشباب يسعى لضم حارس فرنسي التشكيل المثالي للجولة الـ15 بدوري روشن سلمان للإغاثة يوزّع مواد إغاثية في حمص السورية
أعلنت إدارة التعليم بمحافظة حفر الباطن عن جاهزية 344 مدرسة، منها 252 للمرحلة الابتدائية و92 لرياض الأطفال واستكمال استعداداتها للعودة الحضورية الآمنة، واستقبال الطلاب والطالبات ابتداء من يوم الأحد٢٠ / ٦ / ١٤٤٣ هـ.
وأكد مدير التعليم محمد بن علي القحطاني خلال لقائه بأعضاء اللجنة ورؤساء الأقسام على الاستمرار في تهيئة المجتمع ومنسوبي التعليم والأسر والطلبة للعودة الحضورية في المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال.
كما شدد على ضرورة بث روح الطمأنينة في نفوسهم وأولياء أمورهم للعودة الآمنة واستكمال رحلتهم التعليمية، من خلال الرسائل التربوية عبر القنوات الإعلامية الإلكترونية المختلفة ومواقع الإدارة والمدارس على منصات التواصل الاجتماعي التي توضح جاهزية المدارس مع تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية، والنماذج التشغيلية، وأعمال الصيانة والتشغيل، والتأكيد على استمرار تفعيل المنصات التعليمية للطلاب والطالبات الذين يتعذّر حضورهم لأسباب صحية في المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال، والشكر والتقدير لجهود الأسر وأولياء الأمور في متابعة أبنائهم وبناتهم في التعليم عن بُعد، وتأكيد دورهم في التهيئة لاستئناف الدراسة حضورياً.
وأضاف القحطاني أن قرار عودة الطلبة في المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال مطلب أسري وتربوي بعد عامين من الانقطاع الحضوري عن المدرسة، ويحتاج إلى مسؤولية تضامنية وتعاون مشترك بين المجتمع التعليمي والأسر وأولياء الأمور، مثمناً الدعم السخي من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان لقطاع التعليم وساهم في استمراره بسلاسة ويسر عبر المنصات التعليمية المتنوعة مما خفف من آثار الجائحة التي أصابت العالم بأسره.
وأوضح مدير شؤون المباني المهندس مشعل الرويلي أن فرق الصيانة كثفت جهودها لصيانة المدارس على مدار 24 ساعة، وعملت على سرعة التأكد من جاهزية المباني التعليمي، لاستقبال الطلاب والطالبات في الوقت المحدد في بيئات مدرسية سليمة وجاذبة.