طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
كشف السائق السعودي يزيد الراجحي مفاجآت بشأن مقطع الفيديو المتداول لـ سباق راعي الددسن مع إحدى المركبات، التي شاركت في رالي داكار 2022 الذي اختُتمت فعالياته أمس الجمعة في المملكة.
وقال الراجحي في مقطع فيديو له: “أود أن أنقل لكم بعض المعلومات عن سيارة ونيت الذي سابقت المركبة، هي سيارة كلاسيك وقديمة للغاية، ثمنها حوالي 60 ألف ريال وأغلى شيء فيها هو النظام الأمني بها وتجهيزاتها”.
وأضاف يزيد الراجحي: “سيارات الكلاسيك يكون لها مسار خاص غير مسار المركبات الحديثة، من الممكن أن يكون خرج من مساره من هنا أو من هناك ولكنه ليس مشارك في الرالي، ويمارس الرياضة كهاوي وترتيبه يكون في المركز الـ57”.
وتابع الراجحي: “كما قلت هذه السيارة القديمة لم تكن مشاركة في الرالي، ولها مسار خاص بها”.
ولفت راعي الددسن الأنظار بعد تداول مقطع فيديو له وهو يتقدم على إحدى السيارات الحديثة المشاركة في رالي دكار الذي اختتم أمس في السعودية ما أثار حالة كبيرة من التفاعل والحماس.
ووثق مقطع فيديو– تم التقاطه من طائرة مروحية تتابع المتسابقين في رالي داكار انطلاق وانيت داتسون قديمة بمحاذاة السيارة الحديثة ثم تفوقت عليها حتى سبقتها بحوالي 500 متر في رالي داكار.
ونشر الإعلامي أحمد الفهيد المقطع وعلق عليه بالقول: سائق رالي بالفطرة لا تتحداه بينما علق مشعل بن عون قائلًا: بدون دعاية ولا تجهيزات السلامة ابن الصحراء يتغلّب على سائق الرالي.
بينما طالب منصور بن قبلان بتكريم صاحب الوانيت وعلق عليه بالقول: راعي الددسن أبونايف الشلوي وبسيارة من نوع datsun قديمة أو كما نسميها بالعامية (خجما) قدم لشركة نيسان دعاية مجانية واقعية عن متانة وقوة وعراقة هذه السيارة أتمني من @nissansaudi تقديم هدية للشلوي نظير هذه الدعاية القوية.
يذكر أن السيارة نوع وانيت نيسان موديل 2015 وكان يستقلها شخص واحد إضافة إلى قائدها، حيث ظل هذا الشخص يلوح للمصور في الطائرة المروحية التي وجهت عدسة الكاميرا إليها لمدة دقيقة كاملة وتوارت السيارة الأخرى من الكادر.