ولي العهد: حققنا مستهدفات الرؤية وتجاوزنا بعضها وسنواصل المسير نحو أهدافنا لـ 2030
الملك سلمان: نحمد الله على ما تحقق لبلادنا من إنجازات خلال أقل من عقد
السعودية تسرّع خطواتها نحو 2030.. أرقام قياسية ومؤشرات متقدمة
8 مستهدفات لرؤية السعودية 2030 تتحقق قبل أوانها بـ 6 سنوات
انخفاض تاريخي لمعدل البطالة في السعودية.. وتحقيق مستهدف 2030 البالغ 7%
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ44 مئوية والسودة الأدنى
مقتل مسؤول عسكري رفيع في انفجار سيارة مفخخة بموسكو
منفذ الربع الخالي.. إحباط تهريب أكثر من 17 كلجم شبو مخبأة في إحدى المركبات
أمطار ورياح شديدة السرعة على حائل حتى العاشرة مساء
خطيب المسجد النبوي: كفوا اللسان عن شتم الخلق وغيبتهم والطعن في أعراضهم
نوّه صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، بالدعوة الكريمة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظه الله -، لدولة رئيس الوزراء وزير الدفاع بمملكة تايلند، الجنرال برايوت تشان أوتشا، لزيارة المملكة، من أجل بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وقال سموه:” إن زيارة دولة رئيس الوزراء التايلندي تأتي في إطار تقريب وجهات النظر وحرص البلدين على التفاهم والتشاور لإنهاء الموضوعات العالقة، كما تهدف هذه الزيارة المهمة إلى التباحث حول تعزيز التنسيق الثنائي المشترك بالعديد من القضايا التي تهم البلدين، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال المستجدات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها”.
وأكد سمو وزير الخارجية، أن البلدين يتطلعان إلى تكثيف العمل الثنائي في كل ما يتعلق بحفظ الأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب والتطرف بكافة أشكاله وصوره وتجفيف منابع الإرهاب وتمويله، مبينًا أن المملكة حريصة على العمل مع كافة الشركاء حول العالم من أجل مواصلة الجهود الدولية في كل ما يحقق الأمن والسلم الدوليين.
وأوضح سموه، أن المملكتين تعتزمان من خلال هذه الزيارة إلى فتح آفاق جديدة ورفع مستوى التعاون الاقتصادي بين البلدين في ضوء رؤية المملكة 2030 وبرامجها الطموحة، والمضي قدمًا نحو كل ما يزيد من ازدهار ورفاه البلدين والشعبين، مشيرًا إلى أن حجم صادرات المملكة إلى تايلند بلغ 4 مليارات دولار خلال العام 2020م، فيما بلغ حجم صادرات تايلند إلى المملكة 1.65 مليار دولار في العام نفسه.
وأشار سموه إلى أن المملكتين ستواصلان العمل على تطوير علاقتهما في كافة المجالات واستمرار التعاون السياسي والاقتصادي ومد مزيدًا من جسور التواصل بينهما لتحقيق تطلعات القيادتين والشعبين نحو آفاق أرحب في العلاقات الثنائية بينهما.