تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
فجّر استشاري طب وجراحة القدم والكاحل الدكتور خالد إدريس، مفاجأة صادمة للرجال ممن يرتدون الحذاء التقليدي سواء في المملكة أو بقية دول الخليج.
طبيب يفجر مفاجأة صادمة:
حذاء الرجال المفتوح ، بكل أنواعه ومهما كانت جودته مضر بالقدم ولا أنصح بارتدائه و٧٠٪ يعانون بسببه@DrKhalidEdrees#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/EUtaQE1qd9قد يهمّك أيضاً— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) January 10, 2022
وقال إدريس، في تصريحات لبرنامج “يا هلا”، على قناة روتانا خليجية، إن 70 % ممن يعانون من تقرحات القدم يرتدون تلك الأحذية التقليدية، معربًا عن رغبته في تدشين حملة لمنعها.
وأضاف: ”نريد أن نقيم حملة على الأحذية التقليدية لأنها تضر القدمين بشكل كبير جدًا لا سيما مرضى السكري”، مؤكدًا أنه لا يريد منع ارتدائها كليًا ولكن على الأقل نرتديها في المناسبات والأعياد كجزء من الزي التقليدي، ولكن لا أريد مثلًا من موظف داخل بنك أن يرتديه ولكن يجب عليه أن يرتدي الحذاء والشراب.
وأضاف إدريس أن الحذاء “أبو صباع” يسبب التشققات، إضافة إلى عدم نظافة القدم، كما أنه من الناحية الميكانيكية تساعد هذه الأحذية في انحراف الأصابع وتسطح الدم وتقوسها.
وتابع: “جميع الأحذية التقليدية مهما كانت جودتها، بالأخص ذات الإصبع حيث تسبب جروحًا كبيرة والكعب المفتوح يسبب تشققات كبيرة تتحول لخراج يستدعي علاجه لشهور”، مضيفًا: أنه رغم أن بعض المصانع حاولت تتفادى العيوب ولكن بصفة عامة لا بد أن يقتصر ارتداؤها على المناسبات العامة فقط أو رحلات البر والبحر.
وشدد استشاري طب وجراحة القدم والكاحل على أهمية ارتداء الحذاء المغلق والجوارب للحفاظ على صحة القدمين خاصة الحذاء الرياضي يكون مرفوعًا من الأمام ومغلقًا من الخلف، وعريض وعميق.
وحول سعر الحذاء هل له دور في جودته؟، أشار إلى أن الحذاء المعقول سعره من 300 إلى 400 ريال هذه الأيام، فأقل من ذلك جودته غير صالحة، وأكثر من هذا السعر فليس له داعٍ.