نقل حسن كادش إلى المستشفى
“هيئة الحرمين” تُباشر خططها التشغيلية للعشر الأواخر بالمسجد النبوي
البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يعيد تأهيل وتطوير منفذ الوديعة الحدودي بحضرموت
سلمان للإغاثة يوزّع 3.800 كرتون تمر بعدة مديريات في محافظة عدن
برشلونة يقترب من معادلة رقم غوارديولا
سالم الدوسري يهز شباك الصين
الخارجية الفلسطينية تجدد مطالبتها بموقف دولي حاسم لوقف مجازر الاحتلال في غزة
اعتماد 167 مسجدًا إضافيًّا لإقامة صلاة الجمعة والعيد بالعاصمة المقدسة
لقطات لهطول الأمطار وتدفق الشلالات في الباحة
شوط أول سلبي بين السعودية والصين
أثارت تغريدة عبدالعزيز التويجري المدير العام السابق للإيسيسكو، حالة من الجدل على موقع تويتر، والتي تعجب فيها من متابعة الملايين من الناس لمن وصفهم بـ”التافهين” على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال التويجري في تغريدته: عندما أري ملايين الناس تتابع التافهين في وسائل التواصل الاجتماعي، يزداد يقيني بأنّ مهمة الدّجال ستكون سهلةً جدًّا.
وأكد متابعون أن تغريدة التويجري تمثلهم، حيث إن هناك العديد من المشاهير يعملون على إثارة الجدل فقط لحصد المشاهدات والتفاعل بغض النظر عن جودة ما يقدمونه، بل إن البعض منهم يلجأ إلى “فبركة” مقاطع فيديو أو يصطنع أحداث لمجرد صنع “التريند”.
وفي المقابل، رأى البعض أن لكل شخص شخصية مستقلة يحدد بها من يُتابع، وأن بعض المشاهير يخففون عن الناس بالمحتوى الذي يقدموه سواء كان هادفًا أو غير هادف، لأنهم يقدمون المتعة فقط وليس شرطًا أن تكون هذه المتعة لها فائدة تعود على المجتمع.
وأكدت دراسة حديثة أن متابعة المشاهير على مواقع التواصل الاجتماعي تسبب أضرارًا بالغة على الصحة النفسية خاصة لدى الفتيات المراهقات والشباب.
ونشرت صحيفة وول ستريت جورنال نتائج البحث غير المعلن الذي أجرته فيسبوك وكشف أن متابعي نجوم مواقع التواصل الاجتماعي، ومنهم كيم كارداشيان وجاستين بيبر وتشارلي داميليو، على إنستغرام يعانون من المزيد من المشاعر السلبية المرتبطة بصورة الذات، الأمر الذي يثير تساؤلات بشأن تأثير ثقافة المشاهير على الإنترنت.