طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
في إطار الاستعدادات المتواصلة لاستقبال العودة الحضورية وانتظام العملية التعليمية يكثّف تعليم رجال ألمع بكافة فرق عمله في الإدارات والأقسام ذات العلاقة “بنين-بنات” جهوده لاستقبال طلبة المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال في ٢٠ جمادى الآخرة الجاري الموافق ٢٣ يناير، مستكملين عمليات الصيانة والنظافة والتشغيل للمدارس، وتأمين المواد الخاصة بتطبيق الإجراءات الاحترازية.
حيث ترأس مدير التعليم أحمد بن يحيى العرفجي بحضور مساعديه الأستاذ علي بن محمد آل مضواح والأستاذة عزيزة بنت حسن عسيري اجتماعًا لمناقشة آخر الاستعدادات وخطط الجاهزية لاستقبال طلبة المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال، متابعًا خلاله مع أعضاء اللجنة الإشرافية على العودة الحضورية سير الأعمال وجاهزية المنشآت التعليمية وبرامج التهيئة الطلابية والاحترازات الصحية ، مؤكدًا على ضرورة العمل وفق النماذج التشغيلية المحدّثة، مشيرًا إلى أن قرار العودة الحضورية لطلاب وطالبات الابتدائية ورياض الأطفال يترجم حرص قيادة حكيمة وجّهت ودعمت، ووزارة نفّذت وتعاملت باحترافية.
من جانبهما أوضح مساعدا مدير التعليم بأن فرق العمل في المباني والأمن والسلامة المدرسية والصحة المدرسية والطفولة المبكرة ورياض الأطفال “بنين-بنات” تتابع بشكل مستمر كافة الأعمال المنفذة في المدارس، وذلك من خلال جولات تفقدية للتأكد من جاهزيتها والوقوف على أعمال الصيانة والنظافة والتعقيم فيها، وتوفير المواد الخاصة بتطبيق الإجراءات الاحترازية من كمامات ومعقمات وغيرها، إضافة إلى متابعة تشغيل أنظمة السلامة المدرسية، وأجهزة الإنذار، وكذلك تعقيم وتجهيز حافلات النقل المدرسي ومدى جاهزية المنشآت التعليمية وبرامج التهيئة الطلابية والاحترازات الصحية.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الإجراءات تأتي تأكيدًا على أهمية تطبيق التدابير الصحية المعتمدة من وزارة الصحة وهيئة الصحة العامة “وقاية”، بما يعزز من العودة الآمنة داخل المدرسة، والحفاظ على سلامة الطلاب والطالبات وأسرهم ومجتمعهم؛ بدعم وشراكة فاعلة بين وزارة التعليم والمجتمع والأسر وأولياء الأمور في تهيئة الطلبة للعودة الآمنة.