للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
احتلت المملكة العربية السعودية المركز الثاني في قائمة الدول الأفضل للعيش خلال وباء كورونا، في التصنيف الدوري الذي تضعه وكالة بلومبيرغ Bloomberg لرصد جهود الدول في مكافحة الجائحة.
وبحسب التقرير الذي نشرت العربية فقد تضمن التقرير دولتين عربيتين فقط هما الإمارات التي احتلت المركز الأول ثم المملكة، فيما جاءت فنلندا في المركز الثالث.
وقال التقرير إن السعودية اعتمدت مواجهة طويلة الأمد في التعامل مع الفيروس وهو ما جعلها تقفز 18 مرتبة خلال يناير الحالي، وشهدت وتيرة متصاعدة من التلقيح والتوقعات الاقتصادية القوية.
ويأخذ هذا التصنيف بعين الاعتبار معدلات التطعيم المرتفعة، والتوقعات الاقتصادية الإيجابية، في ظل كورونا.
يأتي هذا فيما أعلنت وزارة الصحة عن أرقام جرعات لقاح كورونا في المملكة والتي تجاوزت (56) مليونًا و(246) ألفًا و(714) جرعة عبر أكثر من (587) موقعًا للتطعيم في مناطق المملكة كافة.
وحثت الصحة الجميع إلى التسجيل في تطبيق صحتي للحصول على لقاح كورونا بالمجان ضمن إجراءات الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وكشفت وزارة الصحة عن تسجيل (4738) حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية، كما أعلنت عن تعافي (4973) حالة، كما تم تسجيل حالتي وفاة، ليصل بذلك عدد الوفيات الإجمالي إلى (8929) فيما وصل إجمالي الحالات المؤكدة في السعودية إلى (670997) حالة، تعافى منهم (622087) حالة، بينما وصل عدد الحالات الحرجة إلى (825) حالة.
هذا وتسبّب فيروس كورونا بوفاة ما لا يقلّ عن 5,614,118 شخصًا في العالم منذ أن ظهر في الصين في ديسمبر 2019، وسجّلت الولايات المتحدة أعلى عدد وفيات جرّاء الفيروس (872,126) تليها البرازيل (623,843) ثم الهند (491,127) فروسيا (328,105).
وتقدّر منظمة الصحة العالمية أن العدد الإجمالي للوفيات قد يكون أعلى بمرّتين إلى ثلاث، آخذة في الاعتبار العدد الزائد للوفيات المرتبطة بالوباء بصورة مباشرة وغير مباشرة.