مشروع محمد بن سلمان يجدد مسجد الرميلة على الطراز النجدي
التأمينات: إيقاف الصرف للمستفيد الذكر عند بلوغه 21 سنة بالتاريخ الهجري
إقبال متزايد على الحلويات والمكسرات في أسواق الشرقية استعدادًا للعيد
أعراض جانبية قد تسببها إبر الكوليسترول
جموع المصلين بالمسجد الحرام يؤدون آخر صلاة جمعة بشهر رمضان
توقعات بخفض الفائدة في مصر ورفع أسعار الوقود
عيد الفطر في عسير.. أطباق مميزة وتراث يمزج الفرحة بالأصالة
إيناس النجار تدخل غيبوبة تامة
احذروا الألعاب النارية خلال عيد الفطر
ضبط مخالف و4 مقيمين لاستغلالهم الرواسب في الرياض
اعتمدت المملكة في تعاملها مع جائحة كورونا (كوفيد 19) على التعامل الاستباقي، وكانت من أوائل الدول دعمًا لإنتاج وحجز اللقاحات، وهو ما ساعدها على تجاوز تبعات الجائحة بأقل الآثار الاجتماعية والاقتصادية.
وفي وقت تعيش فيه عدد من دول العالم موجات جديدة من الإغلاقات نتيجة تفشي متحور أوميكرون، لم تلجأ المملكة ولله الحمد لأي إغلاقات اقتصادية بل ذهبت باتجاه تعزيز الأنشطة تزامنًا مع برنامج تحصين قوي أسهم في رفع المناعة المجتمعية ضد كورونا ومتحوراته.
واحتلت المملكة المرتبة الثانية في تصنيف وكالة بلومبيرغ لأكثر الدول مرونة في التعامل مع كورونا (كوفيد-19) لشهر يناير الجاري، في تقدم نوعي يعكس فاعلية خطط الاستجابة الصحية والاقتصادية التي وضعتها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان في التعامل مع الجائحة.
وافتتحت المملكة العام الجديد (2022م) بالتقدم بنحو 18 مرتبة عن تصنيفها السابق في القائمة التي تقيس مدى استجابة أكبر 53 اقتصادًا في العالم مع الجائحة.
ويُعد هذا التقدم الذي أحرزته المملكة في التصنيف، مؤشرًا عمليًّا لفاعلية برامج اللقاحات التي اعتمدتها الحكومة والوصول إلى مستويات مرتفعة من التحصين بالجرعتين الأولى والثانية ومواصلة حث السكان على الحصول على الجرعات التنشيطية التي أثبتت فاعليتها في مواجهة متحور أوميكرون بشكل كبير، إضافة إلى التوقعات الاقتصادية القوية في ظل مواصلة سياسة فتح الاقتصاد والسفر وتخفيف القيود.