مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
أكد خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق، أن أودية المملكة في العصور المطيرة كانت أنهارًا جارية، لكنها تحولت في عصر التصحر لمجاري خامدة تنهض على فترات مختلفة.
في العصور المطيرة :
كانت أوديتنا انهاراً جارية ومع عصر التصحر تحولت لمجاري خامدة
فأصبحت تنهض على فترات مختلفة
pic.twitter.com/ZZrZzMG3Tsقد يهمّك أيضاً— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) January 12, 2022
وقال الزعاق، في مقطع فيديو بثه على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: “تحتوي الجزيرة العربية على شبكة لامتناهية من الشغايا والشعاب والأودية، فالشغايا تغذي الشعاب والشعاب تغذي الأودية”.
وأضاف أنه في العصور الماطرة كانت أوديتنا أنهارًا جارية، فوادي الرمة يصب في شط العرب ووادي حليفة يصب في الخليج العربي، مشيرًا إلى أنه بعد التصحر تحولت إلى مجارٍ خامدة فمنها من ينهض كل سنة ومنها كل 11 سنة ومنها ما ينهض كل 22 سنة ومنها كل 75 سنة، وذلك تبعًا لدورة المطر التقريبية، فهي “تنهض كل ما طاح المطر على صفرائها”.
وتابع الزعاق: “فالأودية تنتهي إما في بحار كأودية مرتفعات عمان واليمن والحجاز والثروات، أو تنتهي في قاع محاط بالمرتفعات فيفيض الماء ويمسى فيض”.