تعميم من السديس لتفعيل المهام الإثرائية المتخصصة لرئاسة الحرمين
وعد أمه بالسيف فأوفى.. قصة وفاء بين رقيب أول البراء بن عمر العتيبي ووالدته
احذروا من محاولة الحج بلا تصريح
اعتبارًا من الأربعاء 20 شوال.. دخول المقيمين مدينة مكة المكرمة بتصريح
الساعة 11:59 مساءً.. آخر موعد للاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
اكتشاف نقوش ورسوم صخرية تعود إلى ما قبل الميلاد في محمية الملك عبدالعزيز
مخبأة في مركبة.. القبض على شخصين لترويجهما 27 كيلو قات في عسير
نجاح لامس القمة.. الرياضة النسائية في السعودية بدأت حُلمًا وأصبحت واقعًا
إحباط تهريب 3.6 كيلو حشيش في المدينة المنورة
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 192 كيلو قات في عسير
أوضح مستشار الرئيس المصري للشؤون الصحية محمد عوض تاج الدين، حقيقة إمكانية تطبيق إغلاق كلي أو جزئي للبلاد للحد من انتشار كورونا إذا ما استمرت وتيرة الارتفاع في الإصابات.
وقال تاج الدين خلال تصريحات تليفزيونية: “هذا الأمر يُدرس جيدا وإذا احتجنا إلى أي شيء من هذه المراحل سنعلن في وقتها”، مضيفا: “بالنسبة للإجراءات الاحترازية فيما يتعلق بأماكن عمل الموظفين، فإن هناك اشتباهًا إكلينيكيًا حتى لو كانت إصابة إنفلونزا عادية، فالإنفلونزا وكورونا مرضان فيروسيان معديان، ويجب أن نحترم الفحوصات حفاظًا على الصحة العامة والمواطنين، مينفعش حد يكح ويعطس والتانيين يقولوا له ده برد عادي وتعالى الشغل”.
وأضاف مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية والوقائية: “البرد العادي أو الإنفلونزا العادية يجب أن يُحترم، وقد تكون له تداعيات تشابه تداعيات الإصابة بفيروس كورونا وأكثر، وقبل أزمة كورونا فإن الوفيات التي كانت ترصد سنوياً نتيجة الإنفلونزا الموسمية حول العالم نصف مليون شخص”.
وتابع تاج الدين، أنّ أصحاب الأعمال أو المديرين المباشرين أو المسؤولين على الملف الطبي يجب عليهم احترام شكوى المريض: “حتى لو طلع بين كل 10 شخص 2 يدعون المرض فهذا أضمن وقائيا، حتى لا ينقل أي مصاب العدوى لزملائه في العمل”.