بالأرقام.. رياض محرز يخطف الأنظار في آسيا رونالدو يقود النصر لتجاوز الغرافة بثلاثية وظائف شاغرة في شركة معادن وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ياماندو أورسي وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي للتنمية وظائف شاغرة لدى الخزف السعودي في عدة مدن وظائف شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف شاغرة في شركة المراعي مؤتمر صحفي لوزير المالية غدًا لاستعراض أرقام ومؤشرات مضامين ميزانية 2025
علق المتحدث الرسمي لوزارة الصحة، الدكتور محمد العبدالعالي، على سبب انتشار فيروس كورونا في الوسط الرياضي خلال الفترة الماضية.
متحدث الصحة:
هناك تعاون مع كل الوزارات والجهات، وانتشار الإصابات وسط الرياضيين لا يعني أن الوباء مربوط بهذا الموقع دون غيره من باقي المواقع، والمسؤولية على الجميع @spokesman_moh@Mofareh5#العبدالعالي_في_ياهلا#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/rxhkQcQ9eM— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) January 3, 2022
وشهدت الفترة الأخيرة انتشار فيروس كورونا بين الرياضيين، خاصة فريق الفتح الذي يضم أكثر من 27 إصابة، كما أن معظم الفرق بها إصابات سواء لاعبين أو أجهزة فنية وإدارية، ويمكن الاطلاع عبر الرابط التالي (اضغط هنا).
وشدد متحدث الصحة على التواصل مع جميع الوزارات والجهات، وقال: “سواء وزارة الرياضة أو غيرها من الوزارات هناك تفاعل مع فرق العمل بشكل متواصل ودائم بشأن جائحة كورونا، يجب أن نشكر جميع الجهات”.
وتابع: “لا نريد أن نعلق بأن كل ما يحدث في منشأة أو مؤسسة أو نادي أو مدرسة أن ما حدث يكون بداخل الموقع، المجتمع به قد يكون لدينا مجموعة من اللاعبين أو المدربين أو المهندسين أصيبوا هل نقلوا العدوى لبعضهم؟، ولكن قد يكون بعضهم أخذ العدوى من بؤرة وأماكن انتشار أو فرص عدوى خارج هذا الموقع”.
وأضاف قائلًا: “نحن في منحنى تصاعدي بشأن عدد الحالات ومرتفع في عدة أماكن يصعب أن نربطها بموقع محدد، ما أؤكد عليه لا يجب أن نحدد أماكن دون أخرى بأنها سبب انتشار الإصابة بفيروس كورونا، نحن الأفراد في جميع المواقع يجب أن نحترس”.
وواصل متحدث الصحة تصريحاته قائلًا: “أكثر ما يقلقنا اليوم المؤشر الرئيسي في هذه الجائحة التنويم والحالات الحرجة، الإصابة دون مرض شديد لا نريده ولكن ليس الهاجس الأكبر في العالم اليوم ولا لدى العلماء في مواجهة هذا المرض”.
واختتم تصريحاته لبرنامج “يا هلال”، قائلًا: “الهاجس هو قدرته على إحداث المرض الشديد ويؤدي إلى الدخول للعناية أو تدهور أوضاعهم والوفيات.. يُلاحظ حاليًّا أن النسبة الغالبية العظمى أو الكبيرة مع الأسف لمن لا يستكملون اللقاحات”.