خبراء يحددون أفضل أنواع الحليب وسبب اختيارها
الرئاسة السورية: مجلس الأمن القومي سيضم وزراء الدفاع والداخلية والخارجية ومدير الاستخبارات
“إحسان” توقّع عددًا من الشراكات الاستثمارية الرقمية المبتكرة لتيسير إخراج الزكاة
“درايش” يواصل تألقه في رمضان بتقديم جوائز مالية أكثر من مليوني ريال
إمساكية يوم الخميس 13 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
هيئة العناية بالحرمين: تجنّب الافتراش والنوم في الحرمين وساحاتهما
متحدث التجارة: 4 معايير لتقييم أداء وكالات السيارات
مفتي المملكة: تصوير وبث الصلوات على الهواء مباشرة مسألة خطيرة قد تنافي الإخلاص
القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية
نجم الاتحاد السابق: طريقة بلان تمنح الأفضلية لمنافسيه
قال المتحدث الرسمي لوزارة الصحة د. محمد العبدالعالي إن العالم لا يزال يشهد تسجيلًا ورصدًا للحالات اليومية لفيروس كورونا، كما أن هناك تسابقًا وتصاعدًا لتقديم اللقاحات.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم الأحد، مشيرًا إلى أن المنحنى الوبائي في المملكة يشهد تذبذبًا، ونستبشر خيرًا عقب هذه المرحلة في نزول الحالات، وهو ما يؤكد أن الالتزام بالاحترازات الوقائية والتقيد بها.
وأضاف نشاهد قيمة اللقاحات وفائدتها ومفعولها في الحالات الحرجة، ونؤكد أهميتها لمن ترددوا في أخذ اللقاحات وأن يقوموا بأخذها.
وأبان العبدالعالي أمرين هامين عند المخالطة لأشخاص لديهم إصابة في الأيام الماضية بأن الفحص يكون عند وجود الأعراض، سواء في المنزل أو عيادات تأكد والحجر يلزم الشخص المخالط وهو غير محصّن، على أن يقوم بالفحص بعد اليوم الرابع أو الخامس منوهًا إلى أن عيادات “تطمن” لمن لديهم أعراض ووعكة صحية.
وأشار المتحدث الرسمي للصحة بأن المحصنين بجرعتين عند حصول الإصابة لا سمح الله لهم فان الجرعة التنشيطية يمكن أن يحصلوا عليها مباشرة بعد التعافي إذا كان قد مرت 3 أشهر على حصولهم على الجرعة الثانية.
وأكد بأن عدد الجرعات المعطاة في المملكة أكثر من 55 مليون جرعة، وتجاوز عدد المحصنين 25.5 مليون شخص، وأثر اللقاحات في حماية المجتمع واضحة، وأسهمت في خفض الحالات الحرجة.