بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
مع اكتشاف الخصائص الخاصة بالمتحور أوميكرون، بدأنا نكتشف أنه مختلف عن المتحورات الأخرى مثل دلتا، من ناحية الأعراض وسرعة الانتشار والتأثير على جسم الإنسان.
وأظهرت الأبحاث مؤخرًا اختلافًا جديدًا بين المتحورين، وهو فترة “حضانة الفيروس”، وهي المدة الزمنية بين تعرضك للفيروس ووقت بدء ظهور الأعراض.
وجدت دراسة صغيرة أجرتها مراكز السيطرة على الأمراض أن حضانة أوميكرون تبدو أقصر بحوالي يوم واحد من حضانة دلتا.
أما مع دلتا، كان وقت الحضانة عادة حوالي 4 أيام، أما مع أوميكرون، تقصر الفترة إلى 3 أيام، وفقًا لموقع “فوكس نيوز”.
فترة حضانة الفيروس هي أحد العوامل التي يمكن أن تساهم في سرعة انتشاره، حيث تعني فترة الحضانة القصيرة أن فترة تعرض الشخص للفيروس وقابليته على نقله للآخرين، سريعة جدًّا.
وكتبت كلية الطب بجامعة هارفارد: “مع أوميكرون، يحدث معظم انتقال العدوى خلال يوم إلى يومين قبل ظهور الأعراض، وفي غضون يومين إلى 3 أيام بعد ذلك”.
وأضافت: “يمكن أن يساعد ارتداء الكمامات في تقليل خطر الإصابة، خاصة من شخص لم تظهر عليه الأعراض بعد”.
ووفقًا للدراسات، يجب أيضًا على الأشخاص الذين ثبتت إصابتهم بأعراض أوميكرون البقاء في المنزل، والعزل عن الآخرين.