الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
بينما يستمر الباحثون في دراسة فيروس كورونا، وذلك لفهم أفضل وإيجاد علاج لهذا الوباء، وجد علماء جينًا يمكن أن يخفض شدة المرض بنسبة 20%، والذي يفسر أيضًا سبب تأثير الأعراض على بعض الأشخاص بشكل أقوى من غيرهم.
فقد اكتشف الباحثون جينًا يقلل من شدة عدوى كورونا بنسبة 20%، مشيرين إلى أن ذلك سيساعد في ابتكار عقاقير فعالة ضد الفيروس.
كما أكدوا أن هذا الجين يفسر سبب تباين أعراض المرض إلى حد كبير، حيث تصيب بعض الأشخاص بقوة أكبر من غيرهم، وفق دراسة في Nature Genetics، ونقلتها صحيفة “ديلي ميل”.
وأوضحت الدراسة أن الجين يخبر الجسم أن يصنع بروتينًا فعالًا لتحطيم السارس- CoV-2، الفيروس المسبب لكوفيد 19.
كذلك، هذا الجين يوجد في واحد من كل ثلاثة أشخاص من أصل أوروبي أبيض، وفي ثمانية من كل عشرة أفراد من إفريقيا، وفقًا للباحثين في معهد كارولينسكا في السويد.
ويحدد الجين طول البروتين OAS-1 وعندما يكون أطول، يكون أفضل في تحطيم SARS-CoV-2.
بدوره، قال المؤلف المشارك في الدراسة، برنت ريتشاردز، من جامعة ماكجيل: “إننا بدأنا في فهم عوامل الخطر الجينية بالتفصيل وهو المفتاح لتطوير عقاقير جديدة ضد COVID-19”.
وكان علماء بولنديون اكتشفوا جينًا يقولون: إنه يضاعف من خطر الإصابة بأعراض حادة من عدوى كورونا، وهو أمر يأملون أن يساعد الأطباء في تحديد الأشخاص الأكثر عرضة للخطر في حالة إصابتهم بالمرض.
ووجد الباحثون من جامعة بياليستوك أن الجين هو رابع أهم عامل في تحديد مدى خطورة إصابة الشخص بكورونا، وذلك بعد العمر والوزن والجنس.