أسود تفترس حارسة حديقة في روسيا برنامج ريف يوضح القطاعات المدعومة في المدينة المنورة وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة وظائف شاغرة في شركة سيف للخدمات الأمنية وظائف شاغرة بفروع شركة معادن وظائف شاغرة لدى هيئة الزكاة والجمارك وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS وظائف شاغرة في شركة مطارات جدة وظائف شاغرة لدى شركة علم وظائف إدارية شاغرة في شركة سالك
مع بداية كل عام ميلادي جديد تكون الأرض على موعد مع “الحضيض الشمسي”، وتحديداً في أوائل يناير، وذلك عندما تكون عند أقرب مستوى من الشمس، وبعد انتصاف العام وتحديداً في أوائل شهر يوليو تصبح الأرض عند أبعد نقطة من الشمس، فيما يعرف باسم “الأوج”.
وفي هذا الإطار، يشرح عميد كلية علوم الملاحة وتكنولوجيا الفضاء مدير مركز الدراسات واستشارات علوم الفضاء بجامعة القاهرة، أسامة شلبية، في تصريحات خاصة إلى “سكاي نيوز عربية”، كيف تتغير المسافة بين الأرض والشمس، وكيف يحدث الحضيض والأوج.
ويشير شلبية إلى أن الألماني يوهانس كيبلر (أول من وضع قوانين تصف حركة الكواكب)، عندما وضع قوانينه لحركة الكواكب وصف أنها حركة مدارية، وقال إن الكواكب تدور في مدارات “بيضاوية” وليست “دائرية” لها مركز ثابت ونصف قطر، وهو ما يسري على جميع الكواكب والمذنبات والكويكبات الأخرى الموجودة، والتي تدور في مدارات إهليلغية أو بيضاوية.
ويتابع: “المرور في إطار إهليغي Elliptic ليس به مركز، وبالتالي فعند دوران الأرض تصبح الشمس موجودة في إحدى البؤرتين لهذا المدار الإهليغي.
وأردف: “وعندما تكون عند النقطة الأقرب إلى الأرض يسمى ذلك بالحضيض الشمسي أو ما يعرف باسم Perihelion، وتصبح الأرض على مسافة حوالي 147 مليون كيلومتر تقريبا (حوالي 91.4 مليون ميل) من الشمس، ويتم ذلك في يناير من كل عام”.