فاتح تريم يقود الشباب رسميًا مدرب منتخب العراق: أعرف الأخضر جيدًا سفارة السعودية لدى ميانمار: إجازة رسمية من الاثنين المقبل أحمد الكسار: مستعدون لمواجهة العراق رينارد: قبلت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية
حذر خبراء مستخدمي واتسآب من آلاف مواقع الويب التي تتخفى في شكل تطبيق الدردشة الشهير في محاولة لسرقة تفاصيل تسجيل الدخول.
ويحاول اللصوص الإلكترونيون اتباع تكتيك جديد للوصول إلى حسابات واتسآب، وهو تهديد يجب أن يكون جميع المستخدمين على علم به.
وتقول الشركة المملوكة لـ “فيسبوك”، إنها اكتشفت أكثر من 39000 موقع ويب تحاول سرقة تفاصيل المستخدم من خلال صفحات تسجيل الدخول المزيفة.
ولا يقتصر الأمر على واتسآب فقط الذي وقع في عملية الاحتيال، مع محاولة اللصوص أيضا الضغط على تفاصيل حساب “فيسبوك” و”مسنجر” و”إنستغرام” أيضًا. وتجذب هجمات التصيد الجديدة الضحايا إلى مواقع الويب التي يبدو أن جهة موثوقًا بها تديرها.
ومع ذلك، فكلها مزيفة، ومحتوى الموقع مصمم لإقناع الضحية بإدخال معلومات حساسة، مثل كلمة المرور أو عنوان البريد الإلكتروني. وتشعر “فيسبوك” بقلق شديد بشأن هذه الموجة الأخيرة من مواقع سرقة البيانات، ورفعت دعوى قضائية الآن في محاولة لإيقاف اللصوص الإلكترونيين في مساراتهم.
وفي رسالة نُشرت على مدونته، قال “فيسبوك”: رفعنا دعوى قضائية فيدرالية في محكمة كاليفورنيا لتعطيل هجمات التصيد الاحتيالي المصممة لخداع الأشخاص لمشاركة بيانات اعتماد تسجيل الدخول الخاصة بهم على صفحات تسجيل دخول مزيفة إلى “فيسبوك” و”مسنجر” و”إنستغرام” و”واتسآب”.
التصيد الاحتيالي هو تهديد كبير لملايين مستخدمي الإنترنت. هذه الدعوى هي خطوة أخرى في جهودنا المستمرة لحماية سلامة الناس وخصوصيتهم، وإرسال رسالة واضحة إلى أولئك الذين يحاولون إساءة استخدام منصتنا، وزيادة مساءلة أولئك الذين يسيئون استخدام التكنولوجيا”.
وإذا تلقيت رسالة بريد إلكتروني أو رسالة نصية أو رسالة “واتس آب” تطلب منك تسجيل الدخول إلى أي من حساباتك المملوكة لـ “فيسبوك” عبر موقع ويب، فإن النصيحة بسيطة: لا تدخل أي تفاصيل ما لم تكن متأكدا بنسبة 100٪ أنها واردة من مصدر رسمي.