طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أنهت كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال منذ تأسيسها عام 2016 وحتى الآن تسجيل 45 مشروعاً عبر عدد الخريجين 174 خريجاً وخريجة من قادة المستقبل، والتي تسهم في إيجاد أكثر من 700 وظيفة للشباب السعودي، بهدف وصول المملكة إلى موقع الريادة والتقدم الاقتصادي والاجتماعي والثقافي وقوة عالمية لريادة الأعمال والابتكار؛ وذلك تمشياً مع رؤية 2030.
وحققت الكلية تطوراً ملحوظاً كوجهة أكاديمية مطلوبة لمستقبل رواد الأعمال والابتكار في المملكة؛ حيث جرى تخريج ثلاث دفعات من طلابها وطالباتها في حقل الإدارة وريادة الأعمال؛ معززة الكلية مكانتها كمؤسسة بارزة عالمية المستوى تنمي الكوادر المحترفة المقبلة على العمل في قطاعاتها المختارة متسلحة بالمعرفة العالمية والمهارات المستقبلية.
وأوضح العميد التنفيذي للكلية البروفسور زيغر ديغريف أن الكلية توفر بدعم وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع, تمكين الشباب السعودي من اكتساب المهارات الريادية والمعارف اللازمة للإسهام بفاعلية في الاقتصاد الوطني، وذلك في إطار السعي لتحقيق مستهدفات الرؤية والإستراتيجية الوطنية للاستثمار، وتعزيز نشاط الأعمال الريادية وإيجاد البيئة المشجعة لها في المملكة.
وقال: تلعب كلية الأمير محمد بن سلمان انطلاقاً من تحقيق التنوع الاقتصادي وتعزيز دور القطاع الخاص وزيادة مشاركته ؛ دوراً في تحفيز شباب الوطن والاستفادة الكاملة من الفرص الناشئة؛ كما تستقطب الكلية أعضاء هيئة التدريس من أعرق جامعات الأعمال في بلدان عدة، وتوفر الفرص للشباب السعودي المنافس كي يقود طموحات الأمة، وتواصل سن معايير التميز للمؤسسات التعليمية الوطنية والإقليمية.
وأضاف أن الكلية تسعى جاهدة لتوفير التعليم عالمي المستوى المملكة، ومساعدة رواد الأعمال الشباب على تأسيس العلاقات اللازمة واكتساب المهارات التجارية والمهنية المهمة والتكيف مع المتغيرات، إلى جانب مواصلة شبكتها المتنامية من الشركاء العالميين، ودعمها لرواد الأعمال المحليين وذلك إثراءً لدورها كمحرك لبيئة ريادة الأعمال في المملكة.