ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
حذرت اللجنة المنظمة للعرض الدولي الخامس لجمال الخيل العربية الأصيلة فئة “أ” بالتعاون مع منظمة “الايكاهو” الدولية من بعض الأساليب التي تخل بالعدالة والتنافس الشريف.
وأصدرت قوانين صارمة من بينها عدم تعاطي الخيل للعقاقير ومنع الضجيج المفتعل، وكذلك ضرورة ارتداء العارضين ملابس لائقة، وأخيرًا الحذر من قص رموش العيون.
وأعلنت اللجنة للعارضين في المسابقة التي انطلقت اليوم الأربعاء بالرياض برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، عن حرمان كل من يتجاوز الأنظمة والقوانين وبالتالي استبعاده.
وتعهدت على أي عارض يعرض الخيل ذات الفئة “أ” أن يحمل إذن عرض ساري المفعول من “الإيكاهو”، وفيما يتعلق بحماية الخيول وتعاطي العقاقير أكدت أنها ستطبق قوانين إيكاهو بالكامل.
وحددت العمر الأقل للعارضين وهو ألا يقل عن 16 سنة، وأن يرتدوا ملابس مرتبة ونظيفة في ضوء الطابع المرموق للمنافسة، ويحتفظ المنظم بحق رفض دخول أي شخص إلى ميدان العرض لا يرتدي اللباس المناسب أو اللائق، ولا يجوز للعارض ارتداء ملابس تمثل أي شكل من أشكال الدعاية.
ومن بين المحاذير المعلنة أيضًا؛ يجب تقديم الخيول في “ألجمة” جلدية أو “أرسنة” خفيفة، وظهور الفحول والأمهار التي تتراوح أعمارها أكثر من 3 سنوات وهي مزودة باللجام المناسب والشكيمة.
وفيما يتعلق بالخيل المعروضة بالرسن، يجوز حلق أجسام الخيل كليًا أو جزئيًا مع مراعاة إبقاء رموش عيونها غير مقصوصة وعدم حلق الشعر داخل أذنيها وعدم العبث بالشعر الموجود حول الأنف والمخطم والعيون، وأيضًا الخيل التي لا يلتزم أصحابها بما ذكر سوف تحرم من المشاركة.
كما أن إزالة الشعر كله غير مقبول، ويمنع تحفيز الخيول بالضجيج المفتعل في أي مكان من العرض، وبينت أنه المقصود بالضجيج المفتعل هو الضجيج الناتج مثلًا بواسطة أكياس البلاستيك، رج الزجاجة، ضرب الأشياء أو غير ذلك، واستدركت اللجنة “يسمح بالضجيج الطبيعي مثل الصراخ، الصفير، التصفيق أو الهتاف”.