الزكاة لـ مكلفيها: استفيدوا من مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية إضافة 5 خدمات شحن ملاحية إلى ثلاثة موانئ سعودية ضبط مواطن مخالف لاستخدامه حطبًا محليًّا في أنشطة تجارية بعسير تنبيه من أمطار وصواعق رعدية على منطقة عسير الأكاديمية السعودية اللوجستية تعلن فتح باب التسجيل للدفعة الـ 12 13.9 مليار ريال ضمان تمويلٍ من برنامج “كفالة” لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة أحمد الشرع في الرياض.. أول زيارة رسمية له تقديرًا لمكانة المملكة وثقلها الدولي إنفاذ يُشرف على 36 مزادًا لبيع 334 عقارًا في 12 منطقة بالمملكة المرور: الانحراف المفاجئ يتصدّر مسببات الحوادث في منطقة الرياض الرئيس السوري يصل الرياض وفي مقدمة مستقبليه نائب أمير المنطقة
صرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية بأنه إشارة إلى ما سبق الإعلان عنه من اشتراط التحصين لدخول الأنشطة والمناسبات، واستخدام وسائل النقل العام.
وبناءً على ما رفعته الجهات الصحية من أهمية الحصول على الجرعات التنشيطية للقاحات (كوفيد 19) لتعزيز مستوى المناعة بين أفراد المجتمع، والسيطرة على تفشيات الفيروس، وخصوصًا سلالاته المتحورة.
ولما أثبتته الدراسات من مأمونية الجرعات التنشيطية وفعاليتها وأهميتها، نظرًا لوجود فرص تراجع لمستويات الأجسام المضادة في الدم، بعد مضي 6 أشهر من تلقي الجرعة الثانية، مما يدعو إلى ضرورة التأكيد على من مضى 6 أشهر فأكثر على تلقيهم الجرعة الثانية، بالمسارعة إلى تلقي الجرعة التنشيطية.
كما صرح المصدر أنه بدايةً من 29 جمادى الآخر 1443 هـ الموافق 1 فبراير 2022م، سيتم اعتبار تلقي الجرعة التنشيطية شرطًا لاستمرار ظهور حالة (محصن) في تطبيق (توكلنا)، لكل من مضى 8 أشهر أو أكثر على تلقيهم الجرعة الثانية، وذلك للفئات العمرية 18 عامًا فأكبر.
وأوضح المصدر أنه اعتبارًا من التاريخ المذكور آنفًا؛ سيكون ظهور حالة (محصن) في تطبيق (توكلنا) شرطاً للآتي:
1. دخول أي نشاط اقتصادي أو تجاري أو ثقافي أو رياضي أو سياحي.
2. دخول أي مناسبة ثقافية أو علمية أو اجتماعية أو ترفيهية.
3. دخول أي منشأة حكومية أو خاصة سواء لأداء الأعمال أو المراجعة.
4. ركوب الطائرات ووسائل النقل العام.
ويستثنى من ذلك الفئات المستثناة من أخذ اللقاح وفق ما يظهر في تطبيق (توكلنا).
وشدَّد المصدر على ضرورة التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والبروتوكولات الصحية المعتمدة كافة.
وأشار إلى أن جميع الإجراءات والتدابير تخضع للتقييم المستمر من قبل الجهات الصحية المختصة، وذلك بحسب تطورات الأوضاع الوبائية.