الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
وقعت هيئة تقويم التعليم والتدريب ممثلة في المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي “اعتماد” اليوم اتفاقية لاعتماد (60) برنامجًا أكاديميًا في جامعة الملك فيصل، بحضور رئيس مجلس إدارة الهيئة الدكتور خالد بن عبدالله السبتي، ورئيس الجامعة الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي، وذلك بمقر الجامعة في مدينة الأحساء.
وشملت الاتفاقيات توقيع اعتماد ( 40 ) برنامجًا أكاديميًا في مرحلة الماجستير، إضافة إلى اعتماد ( 20 ) برنامجًا أكاديميًا في مرحلة البكالوريوس.
وتُعدُّ جامعة الملك فيصل إحدى الجامعات التي حصلت على الاعتماد المؤسسي المشروط من الهيئة عام 2017م، وحُوِّلَ إلى اعتماد كامل في مارس 2020م، كما حصلت الجامعة على الاعتماد البرامجي لثمانية برامج أكاديمية، وهي: (المالية، والأحياء، والحاسب الآلي ونظم المعلومات، ودكتور صيدلي، وعلوم وتقنية الأغذية، والمحاسبة، والرياضيات، والكيمياء). إضافة إلى وجود أربعة برامج تحت الإجراء، وهي: (إدارة الأعمال، والطب والجراحة، والعلوم في الفيزياء، ونظم المعلومات الإدارية).
وتعمل الهيئة -وفق رسالتها وأهدافها، وبالتعاون والتكامل مع وزارة التعليم والجامعات السعودية- للإسهام في رفع جودة التعليم والتدريب وكفاءتهما لأعلى المستويات العالمية بما يسهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، ومستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية، التي تشمل مستهدفات خاصة بالاعتماد الأكاديمي من هيئة تقويم التعليم والتدريب.
يذكر أن أعمال الاعتماد الأكاديمي -التي ينفذها مركز “اعتماد” التابع لهيئة تقويم التعليم والتدريب- تسهم في رفع جودة المخرجات والجاهزية لسوق العمل، وتعمل على تعزيزها باستمرار بالتنسيق مع الجهات والهيئات التخصصية لتحديد وتحديث مخرجات التعلم من المعارف والمهارات المطلوبة في سوق العمل في كل تخصص، إضافة إلى قياس المؤشرات حول نسب التوظيف ونتائج الخريجين في الاختبارات المهنية والمعيارية وغير ذلك من المؤشرات التي تركز على جودة المخرجات.