خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية والتطوارت الإقليمية والدولية مع رئيس إيران
نائب وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 22 من جامعة الملك سعود للعلوم الصحية “كاساو”
الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق ندوة البركة 45 والإعلان عن موضوعات “جائزة صالح كامل”
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11552 نقطة
القبض على مقيم روّج لحملات حج وهمية بالعاصمة المقدسة
أمانة الباحة تبدأ بإصدار تصاريح تقديم خدمات الخياطة الرجالية أو النسائية في المنازل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية السنغال
الصين تعلن عن أول تدريب ومناورات جوية مع مصر
ندوة البركة تُقيم أولى جلساتها العلمية “رحلة المصرفية الإسلامية.. من البدايات إلى العالمية”
يحتفي معرض “أنا عربية”، إحدى فعاليات موسم الرياض 2021، بعدد من التجارب الغنية أسهمت في اكتسابه سمعة دولية في مجالات التصميم والأزياء، والتأسيس لبناء صناعة مزدهرة، لفتت أنظار دور الموضة العالمية والمهتمين بعناصر الإبهار والجمال.
وتستند التصاميم العربية العريقة في المعرض إلى مجموعة واسعة من الابتكارات الجديدة، التي اندمجت معها في أساليب نموذجية حديثة، وفق أنماط مستوحاة من أدوات الزينة العربية الأصيلة التي خلدها المعرض، عبر مزجها مع عدد من منتجات العلامات التجارية الراقية.
وبحسب المصممة المصرية رندا فهمي، فإن المعرض يؤسس لمفاهيم فريدة ومتنوعة في الفنون والتصاميم الشرقية، وعدد من الأعمال العالمية، مؤكدة أن المعرض يعد الوجهة الأولى لسيدات الشرق الأوسط، والمهتمين باستكشاف جماليات التصاميم العربية وروحها العتيقة، إضافة إلى ابتكاراتها الحديثة.
وتشير فهمي إلى أن المعرض يضم تصاميم وأفكارًا محلية وعالمية، تعد هدفًا ومطلبًا للأماكن الفاخرة في الفنادق وصوالين الضيافة، ولا سيما برفقة الإضاءات التي تضيف لها ألوانًا وأشكالًا تزيد جماليتها، وتجعلها محط أنظار زوار موسم الرياض 2021.
وفي أحد أجنحة المعرض المخصصة لعرض تصاميم الأزياء العمانية، توضح المصممة هدى عبدالمعين أن معروضات “أنا عربية” تشير في تفاصيلها إلى عراقة المجتمع العربي، وموروثاته التي تشكل الأزياء جزءًا أصيلًا منها، مشيرة إلى أن قوة المعرض تشكل عنصر جذب لجميع المهتمين بالتصاميم والأزياء، ومؤكدة في الوقت نفسه تعاونها مع مختصة الأزياء التراثية السعودية “نجلاء الودعاني”، التي أشارت عليها بدمج الأزياء التراثية الخليجية بأكثر من 12 تصميمًا، وفي أكثر من 150 قطعة.