تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الجوف غدًا مسؤول إفريقي متهم بمعاشرة 400 امرأة بينهن زوجات مشاهير! بيع صقرين في الليلة الـ 16 لمزاد نادي الصقور بـ 196 ألف ريال ارتفاع أسعار الذهب وسط ترقب نتائج الانتخابات الأمريكية موعد إيداع دعم ريف إصابة شخص في حريق ورشة بالرياض المتحرش بامرأة في جدة بقبضة الأمن تاليسكا الأعلى تقييمًا في مباراة النصر ضد العين بدء التسجيل في برنامج حفظ السنة النبوية والمتون الشرعية النصر يواصل تألقه آسيويًّا ويكسب العين
من جانبه واجه الأمن السوداني هذه الاحتجاجات والتظاهرات بقطع الاتصالات والإنترنت عن الهواتف المحمولة، وكذلك الطرق المؤدية إلى الخرطوم، ووضعت حاويات على الجسور التي تربط العاصمة بضواحيها، لمنع التئام المحتجين في مكان واحد.
وأفادت العربية في موقعها على تويتر في خبر عاجل نقلًا عن تجمع المهنيين في السودان – الداعي للاحتجاجات – بسقوط 3 قتلى في تظاهرات اليوم بأم درمان، وهو ما أكدته لجنة أطباء السودان المركزية.
يُذكر أنه قائد الجيش عبدالفتاح البرهان، أصدر في 25 أكتوبر الماضي، قرارات قال إنها لتصحيح “مسار الثورة”، أبرزها حلّ مجلسي السيادة والوزراء، وفرض حالة الطوارئ، وشكّل لاحقًا مجلس سيادة من مدنيين وعسكريين.
فيما رفضت القوى السياسية والشعبية بالبلاد عبر مظاهرات أسبوعية هذه القرارات، ما جعل البرهان يوقّع مع رئيس الوزراء عبدالله حمدوك اتفاقًا سياسيًا في 21 نوفمبر الماضي، عاد بموجبه الأخير إلى منصبه رئيسًا للوزراء.
ورغم عودة حمدوك لمنصبه، إلى أن قوى مدنية وسياسية ترفض الاتفاق وتطالب بنقل السلطة بالكامل إلى المدنيين.