اشتري بثقة.. “دار الأميرات” وجهتك لمستحضرات العناية الأصلية لأشهر الماركات العالمية
إقفال طرح أبريل ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 3.710 مليارات ريال
السعودية تتصدر إقليميًّا وتحقق المرتبة 9 عالميًا في المجال الجيومكاني
إطلاق 32 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد
انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
سبب تسمية موسم المراويح بهذا الاسم
شرط رئيسي للحصول على رخصة الوساطة العقارية
لقي صياد برازيلي مصرعه بشكل مأساوي، بعدما قفز إلى مياه إحدى البحيرات، أملاً في النجاة من سرب نحل، لكن نهاية لا تخطر بالبال كانت في انتظاره.
وأوضحت صحيفة “ديلي ستار”، فإن الرجل الذي يبلغ من العمر 30 عامًا، كان في رحلة صيد إلى جانب اثنين من أصدقائه، عندما هجم سرب نحل، فخافوا من اللسعات.
وقفز الصيادون الثلاثة إلى البحيرة التي يكثر فيها سمك “البيرانا”، لكن أحدهم لم يستطع الخروج بعد ذلك.
وعندما قام غواصون مختصون باستخراج جثة الصياد الضحية، وجدوا أن سمك “البيرانا” قد التهم أجزاء من الوجه والأذن ومناطق أخرى من الجسم.
وتم العثور على الجثة، وهي على بعد نحو 4 أمتار من ضفة البحيرة، ووقعت هذه الحادثة المأساوية في منطقة “بريزيلانديا دي ميناس” الريفية.
وتقع هذه المنطقة على بعد نحو 600 ميل شمال غربي ريو دي جانيرو، فيما لم تتم الإشارة إلى اسم الضحية.
ومنحت السلطات المحلية إذناً للعائلة حتى تقوم بدفن جثمان الضحية، إثر استبعاد أي فرضية جنائية في الوفاة.
ولم يتضح ما إذا كان الضحية قد غرق في المياه من جراء مهاجمته من قبل سمك “البيرانا”، أم أنه غرق وفارق الحياة ثم قامت الأسماك بأكل أجزاء من الجثة.
وتشير البيانات، إلى أن عضات “البيرانا” ليست أمراً جديداً، ففي النصف الأول من سنة 2007 تم الإبلاغ عن 200 هجمة من قبل هذا السمك، في بحيرة اصطناعية على مقربة من مدينة بالماس، وسط البرازيل.