الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
تقدمت رئيسة وزراء السويد المنتخبة ماغدالينا إندرسون باستقالتها، اليوم الأربعاء، بعد ساعات على تعيينها من قبل البرلمان، وذلك إثر فشلها في تمرير مشروع الميزانية وانسحاب “حزب الخضر” من الائتلاف الحكومي.
وعلقت إندرسون، وهي منتمية إلى “الحزب الاجتماعي الديمقراطي”، على الاستقالة بقولها “ثمة عرف دستوري يفيد بأنه ينبغي على أي حكومة ائتلافية أن تستقيل في حال انسحاب حزب منها”.
وقالت: “لا أريد أن أرأس حكومة مطعون بشرعيتها”، كما أعربت إندرسون عن أملها في أن تُنتخب في وقت لاحق رئيسة لحكومة أقلية مكونة من “الحزب الاجتماعي الديمقراطي” فقط.
وأصبحت إندرسون اليوم أول امرأة تنتخب لمنصب رئيس الوزراء في السويد بعد التوصل إلى اتفاق في اللحظة الأخيرة مع “حزب اليسار” لزيادة الرواتب التقاعدية مقابل دعمه في التصويت.
لكن “حزب الوسط”، الذي يُعتبر صغيرًا نسبيًّا، سحب بعد ذلك دعمه لموازنة إندرسون بسبب التنازلات المقدمة لليسار، تاركًا الموازنة مع أصوات غير كافية لتمريرها في البرلمان.
وبدلًا من ذلك، اعتمد البرلمان موازنة بديلة قدمها “المعتدلون المحافظون” المعارضون و”الديمقراطيون المسيحيون” و”الديمقراطيون السويديون” و”اليمينيون المتطرفون”.
وكانت الضربة القاضية عندما أعلن زعيم “حزب الخضر” بير بولوند أن حزبه لا يمكنه تحمل “الموازنة التاريخية للمعارضة التي تمت صياغتها للمرة الأولى مع اليمين المتطرف”، قبل أن يقدم استقالته من الحكومة.