شؤون الحرمين تقدم خدماتها لأكثر من مليون حاج في المسجد النبوي
هدافو الفرق في دوري روشن موسم 2023\ 2024
برنامج ريف: 4 منتجات يشملها الدعم في منطقة مكة المكرمة
فينيسيوس جونيور لنيمار: مثلي الأعلى
بدء القبول في الجامعات الحكومية والكليات التقنية بالرياض.. غداً
مورينيو يُحدد بديلين لـ تاليسكا
طلبة السعودية يحققون 5 جوائز عالمية في أولمبياد البلقان للرياضيات للناشئين
غموض بشأن وجهة يزن النعيمات الجديدة
454 مليار ريال إجمالي الصادرات السعودية غير النفطية عام 2023
السعودية تدين توسيع سلطات الاحتلال عمليات الاستيطان في الضفة الغربية
أكد رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمقاولين المهندس زكريا العبدالقادر أن أكاديمية الهيئة السعودية للمقاولين وبالتعاون مع مجموعة من الجهات المحلية والإقليمية والعالمية، عملت على أن تكون محوراً أساسياً في التطور المعرفي والتخصصي لدى العاملين في قطاع المقاولات بالسعودية وذلك من خلال تقديم مجموعة من الدورات التدريبية القصيرة والطويلة، والشهادات المهنيّة، والدبلومات التخصصية المعتمدة، مما يسهم في تطوير العمل بالقطاع، وتنمية القدرات والمهارات التي تزيد من الكفاءة والتنافسية لدى المقاولين، لمواكبة المتطلبات الفنيّة اللازمة لتنفيذ المشاريع المستقبلية تماشياً مع رؤية المملكة 2030م.
وبين المهندس العبدالقادر أن أكاديمية الهيئة تسعي بشكل متواصل للارتقاء بالجانب المعرفي والفني للعاملين بقطاع المقاولات الذي يشكل داعم رئيسي لإنجاز المشاريع المستقبلية في وطننا الغالي.
وشرعت أكاديمية الهيئة بتحليل الاحتياجات التطويرية للعاملين في القطاع وتحديداً في 6 مجالات هي: أنشطة خدمات دعم التعدين، وأنشطة جمع النفايات وتصريفها، وأنشطة تشييد المباني، وأنشطة الهندسة الفنية، وأنشطة تقديم الخدمات للمباني.
وفي سبيل إنجاز ذلك، تم عمل مسح لسوق التدريب لمعرفة مواطن القوة والضعف فيما يخص القطاع، وكذلك إطلاق مجموعة من الاستبانات المنهجية شملت أكثر من 4000 فرد ومؤسسة بهدف معرفة الاحتياج التدريبي والمعرفي المطلوب لدعم الأعمال في قطاع يُعد من أضخم القطاعات غير النفطية بالمملكة، حيث تم الانتهاء من هذه الدراسة التحليلية وتعكف الأكاديمية على العمل لتنفيذ ما جاء في تلك الدراسة.
يذكر أن أكاديمية الهيئة وبالإضافة للمحتوى التدريبي تقوم بالعمل على إعداد الدراسات والأبحاث المتعلقة بالتطوير والابتكار لتقديم أفضل الحلول والممارسات في قطاع المقاولات، كونها تسهم في رفع نسبة المواطنين من الفنيين والمختصين العاملين في القطاع.