خالد بن سلمان وقائد الجيش اللبناني يبحثان مستجدات الأوضاع في لبنان وظائف شاغرة لدى شركة PARSONS في 5 مدن وظائف هندسية وإدارية شاغرة بـ شركة الفنار وظائف شاغرة في شركة البحر الأحمر الدولية الجامعة العربية: نرفض التصريحات الإيرانية المزعزعة للسلم الأهلي في سوريا هيئة تنظيم الإعلام تستدعي مشهورة سناب شات فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع فان دايك يكشف عن حلمه مع ليفربول
أكد الاقتصادي أحمد الشهري أن مشروع مدينة نيوم الصناعية أوكساچون الذي أعلن عنه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أمس، يؤرخ لبداية الجيل الجديد من البنية التحتية في المنطقة، بالإضافة إلى دوره في حل المشكلات والتحديات العالمية.
وأضاف في تصريحات لـ”المواطن” أن أوكساچون يأتي متوافقًا مع النمو الاقتصادي والبيئة والتطور التقني وعناصر المعيشة المستدامة للإنسان الحديث، كما أنه سيشجع الاستثمار العالمي المشترك في رأس المال من أجل الإنسان، موضحًا أن هذا المشروع الضخم سيوثق التاريخ الاقتصادي العالمي والهندسي والحضري.
وتابع أن ولي العهد أول من أطلق الجيل الجديد من البنية التحتية التي تعتمد على مفاهيم وتقنيات جديدة كليًا، ولهذا ستكون المملكة، عند انتهاء مشاريع “نيوم” كليًا أو جزئيًا، قد أطلقت جيلًا جديدًا من البنية التحتية على مستوى العالم حيث تعتمد على تطبيقات التقنية وفي إطار بيئي مثالي يضمن الاستدامة الحيوية بمفهومها الشامل.
وكان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد، رئيس مجلس إدارة شركة نيوم، أعلن يوم أمس إنشاء مدينة نيوم الصناعية “أوكساچون” التي تشكل خطوة أخرى ضمن مخطط نيوم الرئيسي، وتستهدف تقديم نموذجاً جديداً لمراكز التصنيع المستقبلية وفقاً لإستراتيجية نيوم المتمثلة في إعادة تعريف الطريقة التي تعيش وتعمل بها البشرية في المستقبل.
وقال سموه في تصريح له بمناسبة الإعلان عن إنشاء المدينة:” ستكون المدينة الصناعية “أوكساچون” حافزاً للنمو الاقتصادي والتنوع في نيوم خاصة والمملكة بشكل عام، مما يلبي طموحاتنا في تحقيق مستهدفات رؤية 2030″.
وأضاف سموه ” ستسهم مدينة نيوم الصناعية في إعادة تعريف توجه العالم نحو التنمية الصناعية في المستقبل، جنباً إلى جنب مع إسهامها في حماية البيئة، وخلق فرص جديدة للعمل وتحقيق النمو، كما ستشارك “أوكساچون” في دعم المملكة في مجال التجارة الإقليمية، إضافة إلى دعم تدفقات التجارة العالمية في المنطقة”.