حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
كشف علماء، في دراسة صدرت مؤخرًا، أن الحياة على كوكب الأرض سوف تصبح غريبة عن ما هي عليه اليوم بعد 500 عام من الآن، إذا لم تكن هناك إجراءات حازمة للسيطرة على ظاهرة الاحتباس الحراري.
وبحسب الدراسة التي نشرت مؤخرًا في دورية “غلوبال تشانغ بيولوجي”، فإن متوسط درجات الحرارة العالمية يستمر في الزيادة إلى ما بعد 2100 ما بين مستوى متوسط ومنخفض، وفي ظل هذه السيناريوهات، يتحرك الغطاء النباتي وأفضل مناطق زراعة المحاصيل نحو القطبين.
وفي نفس الوقت، تنحصر المساحة المناسبة لبعض المحاصيل، لدرجة أن الأماكن ذات التاريخ الطويل من الثراء الثقافي والنظام البيئي، مثل حوض الأمازون، سوف تصبح قاحلة.
إلى جانب ذلك، وجد الباحثون أن الإجهاد قد يصل لمستويات قاتلة للبشر في المناطق المدارية ذات الكثافة السكانية العالية حاليًّا، وقد تصبح هذه المناطق غير صالحة للسكنى.
وفي الدراسة، حاول العلماء الإجابة عن تساؤل مقلق يتعلق بشكل العالم في المستقبل، بالنظر للوضع الذي ستكون عليه الأرض بعد عام 2100، عن طريق تفعيل نموذج المناخ العالمي بناءً على مسارات التركيز التمثيلية، وهي “توقعات تعتمد على الوقت لتركيزات غازات الاحتباس الحراري في الغلاف الجوي”.
ووضع العلماء ثلاثة توقعات لسيناريوهات للمستقبل؛ ما بين منخفضة (RCP6.0) ومتوسطة (RCP4.5) وعالية (RCP2.6، جميعها تتوافق مع هدف اتفاق باريس “أقل بكثير من درجتين مئويتين” حتى عام 2500.
قام أيضًا الباحثون بنمذجة توزيع الغطاء النباتي والإجهاد الحراري وظروف النمو لنباتات المحاصيل الرئيسية الحالية، للتعرف على نوع التحديات البيئية التي قد يتعين على أطفال اليوم وأحفادهم التكيف معها بدءًا من القرن الثاني والعشرين فصاعدًا.