انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
سبب تسمية موسم المراويح بهذا الاسم
شرط رئيسي للحصول على رخصة الوساطة العقارية
قصة شاب تبرع بكليته لوالدته: أنا أولى بأمي من غيري
الدلافين تدهش زوار جزر فرسان بقفزاتها
ترامب يظهر مع أرنب
ترافقها عواصف وغبار.. الرياح الهابطة تهدد في الفترات الانتقالية
هوت أسعار النفط بأكثر من 10 في المائة، وهو أكبر تراجع يومي منذ إبريل 2020، وذلك وسط تزايد قلق المستثمرين بعد اكتشاف سلالة متحورة جديدة من كورونا.
وانخفض النفط مع أسواق الأسهم العالمية بفعل مخاوف من أن تؤدي السلالة الجديدة، التي قالت بريطانيا: إن العلماء يعتبرونها أهم سلالة مكتشفة حتى الآن من فيروس كورونا، إلى فرض قيود على السفر وتقوض النمو الاقتصادي والطلب على الوقود.
وعزز ذلك مخاوف من تضخم فائض المعروض العالمي في الربع الأول من العام المقبل.
وبحلول الساعة 14:59 بتوقيت جرينتش، نزل خام برنت بمقدار 8.77 دولار، إلى 73.45 دولار للبرميل، وهو ما يعادل 10.7 في المائة.
وكان خام غرب تكساس الوسيط انخفض 9.12 دولار (11.6 في المائة) إلى 69.27 دولار للبرميل، بعد عطلة عيد الشكر في الولايات المتحدة أمس الخميس.
ويتجه الخامان لتسجيل خسائر للأسبوع الخامس على التوالي وأكبر تراجعات على الإطلاق منذ إبريل 2020.
وفرضت بريطانيا ودول أوروبية أخرى قيودًا على السفر من دول جنوب إفريقيا التي تم رصد السلالة الجديدة فيها.
وتحركت السلطات حول العالم بقلق بالغ، اليوم الجمعة، بعد أنباء اكتشاف السلالة الجديدة في جنوب إفريقيا، وكان الاتحاد الأوروبي وبريطانيا من بين المناطق التي شددت إجراءات السفر إليها بينما سعى الباحثون لمعرفة ما إذا كانت تحورات السلالة الجديدة مقاومة للقاحات.
ويترقب المستثمرون رد فعل الصين على إعلان إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الثلاثاء عن خطط لسحب ملايين البراميل من النفط من الاحتياطيات الإستراتيجية بالتنسيق مع دول أخرى من كبار المستهلكين في محاولة لتهدئة الأسعار.
ونقلت “رويترز” عن مصدر في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) أن مثل هذه الخطوة ستسفر على الأرجح عن تضخم الإمدادات في الشهور القادمة، وذلك بحسب ما توصلت إليه لجنة خبراء تقدم النصح لوزراء دول أوبك.
وذكر المصدر أن مجلس اللجنة الاقتصادية لأوبك يتوقع فائضًا قدره 400 ألف برميل يوميا في ديسمبر، ويزيد إلى 2.3 مليون برميل يوميًّا في يناير، و3.7 مليون في فبراير، إذا مضت الدول المستهلكة قدمًا في عمليات السحب.