إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
تقدمت رئيسة وزراء السويد المنتخبة ماغدالينا إندرسون باستقالتها، اليوم الأربعاء، بعد ساعات على تعيينها من قبل البرلمان، وذلك إثر فشلها في تمرير مشروع الميزانية وانسحاب “حزب الخضر” من الائتلاف الحكومي.
وعلقت إندرسون، وهي منتمية إلى “الحزب الاجتماعي الديمقراطي”، على الاستقالة بقولها “ثمة عرف دستوري يفيد بأنه ينبغي على أي حكومة ائتلافية أن تستقيل في حال انسحاب حزب منها”.
وقالت: “لا أريد أن أرأس حكومة مطعون بشرعيتها”، كما أعربت إندرسون عن أملها في أن تُنتخب في وقت لاحق رئيسة لحكومة أقلية مكونة من “الحزب الاجتماعي الديمقراطي” فقط.
وأصبحت إندرسون اليوم أول امرأة تنتخب لمنصب رئيس الوزراء في السويد بعد التوصل إلى اتفاق في اللحظة الأخيرة مع “حزب اليسار” لزيادة الرواتب التقاعدية مقابل دعمه في التصويت.
لكن “حزب الوسط”، الذي يُعتبر صغيرًا نسبيًّا، سحب بعد ذلك دعمه لموازنة إندرسون بسبب التنازلات المقدمة لليسار، تاركًا الموازنة مع أصوات غير كافية لتمريرها في البرلمان.
وبدلًا من ذلك، اعتمد البرلمان موازنة بديلة قدمها “المعتدلون المحافظون” المعارضون و”الديمقراطيون المسيحيون” و”الديمقراطيون السويديون” و”اليمينيون المتطرفون”.
وكانت الضربة القاضية عندما أعلن زعيم “حزب الخضر” بير بولوند أن حزبه لا يمكنه تحمل “الموازنة التاريخية للمعارضة التي تمت صياغتها للمرة الأولى مع اليمين المتطرف”، قبل أن يقدم استقالته من الحكومة.