بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
أعلنت الهيئة العامة للمنافسة عبر بيان رسمي اليوم على عدم ممانعتها على إنشاء مشروع مشترك بين شركة نيوم و شركة إم بي سي إنيشيتيفز المملوكة بالكامل لمجموعة إم بي سي القابضة المحدودة.
وأفادت الهيئة العامة للمنافسة بأن المشروع المشترك الجديد سيقوم بتنفيذ وإدارة وتشغيل وتطوير الألعاب ذات الفئة AAA في مدينة نيوم.
ويعد المشروع المشترك المزمع إقامته في مدينة نيوم أول مشروع يقوم بتطوير الألعاب إلى فئة AAA في منطقة الشرق الأوسط.
وعرفت الهيئة العامة للمنافسة البعد السلعي للصفقة بسوق ألعاب الفيديو نظرًا لأن المشروع المشترك الجديد سيقوم بتقديم خدماته في هذا السوق. وأضافت الهيئة بأنها قامت بتحديد النطاق الجغرافي للصفقة بسوق المملكة العربية السعودية.
وعليه قامت الهيئة بدراسة سوق ألعاب الفيديو في المملكة العربية السعودية لتحديد ما إذا كانت هناك مخاوف على المنافسة من عدمها.
وخلصت دراسة الهيئة أنه لا يتوقع أن يكون هناك مخاوف تؤثر على المنافسة في المملكة العربية السعودية كون أطراف الصفقة لا يملكون أي حصص سوقية في السوق المعني، مما يعني دخول منشأة جديدة لهذا السوق وبالتالي سيؤدي إلى رفع المنافسة في هذا السوق.
وحسب إفادة الهيئة العامة للمنافسة، بأن المشروع المشترك سيقوم بتطوير صناعة جديدة على مستوى المملكة والشرق الأوسط، والمساهمة في تقدم قطاع تقنية المعلومات والبرمجة في المملكة.
كذلك أفادت الهيئة بأن المشروع المشترك سيساهم بتحقيق أحد أهداف رؤية المملكة 2030 المتمثل في زيادة الإيرادات غير النفطية.
وأفادت الهيئة بأن المشروع المشترك سينمي قطاع الترفيه ويوفر خيارات وفرص ترفيهية لكافة شرائح المجتمع.
واختتمت الهيئة العامة للمنافسة بيانها بأن المشروع المشترك سيقوم بتوفير فرص عمل للخبرات الوطنية الشابة.
وفي نفس السياق صرح المتحدث الرسمي للهيئة العامة للمنافسة الأستاذ/ سعد آل مسعود بأن الهيئة العامة للمنافسة أصدرت الموافقة على 15 طلبًا لمشاريع مشتركة منذ بداية العام أغلبها مرتبط بمشاريع رؤية المملكة 2030.
