مدرب ضمك: أطمح للفوز على الهلال
العروبة يتقدم على الوحدة في الشوط الأول
عوالق ترابية على حائل حتى الثامنة مساء
الأهداف القاتلة سلاح الاتحاد في دوري روشن
القبض على شخصين في القصيم لترويجهما مواد مخدرة
ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه
إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة
إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية
إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
أظهرت دراسة جديدة لجامعة كالجاري الكندية أن “الديكساميثازون”، وهو العلاج الرئيسي لحالات عدوى الرئة الشديدة من لكوفيد 19، يغير طريقة عمل الخلايا المناعية، بشكل يساعد المرضى الذكور أكثر من الإناث أمام كورونا المستجد.
وجاء الكشف المهم نتيجة دراسة متعددة التخصصات نشرت في “نيتشر كومينيكيشن”، بقيادة الدكتور جيف بيرناسكي أستاذ علم الأحياء المقارن والطب التجريبي في كلية الطب البيطري، والدكتور بريان ييب الأستاذ بقسم طب الرعاية الحرجة.
وأوضح بيب، أن الدراسة وجدت أن الذكور استفادوا من الديكساميثازون، بينما تلقت الإناث فائدة محدودة، وكون أن العلاج الأساسي لكوفيد – 19 الحاد الذي نقدمه للجميع لا يفيد سوى نصف السكان، فهذه مشكلة كبيرة.
كما أضاف أن المنشطات مثل الديكساميثازون هي أول الأدوية التي تم تحديدها لمواجهة المرض الحاد، إلا أنها لم تنجح إلا بشكل معتدل في الحد من الوفيات، ولم يتم فهم ما فعلته بالضبط.
يشار إلى أنه وبعد تحديد أسباب وجود تحيز جنسي في طريقة عمل الديكساميثازون، يعتقد الباحثون أن الطريق إلى الأمام هو أن يكتشف العلم كيفية صنع علاجات تفيد المزيد من الأشخاص، أو علاجات فردية، تعرف أيضًا بالدقة أو الطب الشخصي، بحيث لا يتم استخدام علاج واحد للجميع، ليدخل بذلك مسار البحث عن العلاج في نفق جديد لا نعرف أين ستكون النهاية فيه.