المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر شاهد.. غرفة ملابس الأخضر قبل لقاء البحرين حرس الحدود يختتم معرض وطن بلا مخالف بالرياض موعد صدور أهلية حساب المواطن للدورة 86 إحباط تهريب 19 كيلو قات في جازان
كشف المرصد الوطني للعمل عن ارتفاع نسبة التوطين في القطاع الخاص خلال الربع الثالث من العام الجاري (2021) إلى 23.59 في المائة، وذلك بنسبة ارتفاع بلغت 0.96 في المائة عن الربع السابق، كما ارتفع عدد العاملين السعوديين خلال الفترة ذاتها بنحو 60 ألف موظف وموظفة.
وأوضح المرصد الوطني للعمل، أن عدد المشتركين السعوديين في القطاع الخاص وفقاً لبيانات المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية بلغ في الربع الثالث من العام الحالي 1.826.875 مشتركاً من إجمالي المشتركين، بنسبة ارتفاع بلغت 3.41% بينهم 65.06 في المائة من الذكور، و 34.94 في المائة إناث.
ويأتي تنامي معدلات نسب التوطين خلال الربع الثالث، نتيجة مساعي صندوق تنمية الموارد البشرية الحثيثة في تطوير وتحسين برامج ومبادرات الدعم والتمكين الموجهة للقوى الوطنية، حيث ساهم في دعم توظيف أكثر من 200 ألف شاب وشابه للعمل في منشآت القطاع الخاص منذ بداية العام الجاري وحتى نهاية الربع الثالث.
كما قادت استراتيجية عمل الصندوق، إلى تطوير وتنسيق الجهود وتعزيزها مع الشركاء في منشآت القطاع الخاص لتمكين أبناء وبنات الوطن من الفرص الوظيفية في سوق العمل، علاوة على استحداث برامج جديدة ونوعية تتواكب مع احتياج ومتطلبات سوق العمل، إلى جانب قرارات وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في مجال توطين عدة مهن وأنشطة اقتصادية في سوق العمل.
ويقدم “هدف” مبادرات وبرامج دعم تدريب وتوظيف وتمكين المواطنين والمواطنات ودعم المنشآت في كافة الأنشطة والقطاعات والمهن؛ ومنها برنامج دعم التوظيف، وبرنامج التدريب على رأس العمل (تمهير)، وبرنامج دعم النقل الموجه، ومنصة تسعة أعشار، وبرنامج دعم الشهادات المهنية الاحترافية، وبرنامج دعم نقل المرأة العاملة (وصول)، وبرنامج دعم حضانات الأطفال (قرة)، وبرنامج دعم معاهد الشراكات الاستراتيجية، والمنصة الوطنية للتدريب الالكتروني (دروب)، وبوابة التطوير والتثقيف المهني (سُبل)، ومبادرات دعم أخرى لتوطين عدة قطاعات في سوق العمل.