طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ أن الفتوى أمانة كبيرة يجب أن نتحملها جميعًا بما يرضى الله لا يُرضي الناس ونقدم ما يجمع ولا يفرق، متمنياً للعلماء والمفتين في ألبانيا التوفيق لخدمة مسلمي ألبانيا الطيبة وفق منهج الوسطية والاعتدال.
وعبر الوزير آل الشيخ، خلال اللقاء عن سعادته بلقاء العلماء في ألبانيا الدولة العزيزة والطيب أهلها ” ناقلاً سلام وتحيات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- للعلماء والمفتين في جمهورية ألبانيا وتمنياتهم القلبية للشعب الألباني بمزيد من التقدم والازدهار.
جاء ذلك خلال مقطع فيديو للوزير آل الشيخ ” أثناء حفل الاستقبال الكبير الذي أقامته المشيخة الإسلامية بجمهورية ألبانيا مساء يوم أمس بالعاصمة تيرانا بمناسبة الزيارة الرسمية التي يقوم بها وزير الشؤون الإسلامية والدعوة الإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ تلبية لدعوة المشيخة الإسلامية الألبانية لتوقيع البرنامج التنفيذي في مجالات العمل الإسلامي.
وأكد الوزير في ختام كلمته أن الواجب على العلماء والدعاة إلى الله العناية بنشر العقيدة الإسلامية وإيضاح المنهج الوسطي والاهتمام بطلب العلم من مصادره الأصلية الكتاب والسنة وفق فهم السلف الصالح، محذراً من الانسياق وراء الدعوات التي تتخذ من الدين مطية للوصول لأهداف سياسة لا تخدم الإسلام بل تخدم الأعداء المتربصين.
يشار إلى أن الحفل حضره سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية ألبانيا الأستاذ فيصل بن غازي حفظي والسيد أولي تسيكاليشي الأمين العام للمشيخة الإسلامية الألبانية وفضيلة الشيخ تاؤولاند بيتسا نائب رئيس المشيخة الإسلامية الألبانية، والأستاذ فرديناند جانا رئيس جامعة بدر ، وفضيلة الشيخ لاورن لولي مفتي محافظة تيرانا عاصمة ألبانيا، وجمع من المفتين والمدرسين والأئمة والمسؤولين بالمشيخة.