صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
هل إصدار بدل فاقد لـ الهوية الوطنية يستلزم غرامة مالية؟
منطقة الطفل مساحة فنية تفتح أبواب الإبداع أمام أطفال معرض جدة للكتاب
درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ30 مئوية وطريف الأدنى
إحباط تهريب 20 كجم من الحشيش و38 ألف قرص من الإمفيتامين بعسير
تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
قالت وزارة الإعلام السودانية إن الوزراء والسياسيين الذين تم اعتقالهم في وقت سابق من فجر اليوم الاثنين تم نقلهم إلى أماكن غير معلومة.
وأكدت الوزارة وقوع عمليات اعتقال في صفوف وزراء وقيادات أحزاب سياسية من المشاركين في الائتلاف الحكومي الحاكم.
من جهة أخرى نقلت قناة العربية عن مصدر من الجيش السوداني القول إن ما يحدث الآن هو تحرك لتصحيح المسار الديمقراطي، مشيرًا إلى أن التحرك يستهدف مَن يعرقلون التحول ويسيئون للجيش ومن يعرقلون تنفيذ الوثيقة الدستورية.
وأكد الجيش السودان أن رئيس مجلس السيادة عبدالفتاح البرهان سيتشاور مع السياسيين لتنفيذ التحول الديمقراطي.
وشهدت الخرطوم في وقت مبكر اليوم الاثنين انتشاراً أمنياً مكثفاً، وسط انقطاع للإنترنت وخدمات الهاتف، فيما أفادت المعلومات الأولية أن قوة عسكرية مجهولة ألقت القبض على أربعة وزراء، بالإضافة إلى محمد الفكي، عضو مدني في مجلس السيادة.
وأشارت المصادر إلى أن قوة أمنية داهمت منزل وزير شؤون مجلس الوزراء خالد عمر يوسف، واعتقلته، في حين أكدت مصادر من أسرة فيصل محمد صالح، المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك لرويترز أن قوات أمنية، اقتحمت منزل صالح واعتقلته في وقت مبكر من اليوم.
كذلك، أعلن وزير الصناعة السوداني، إبراهيم الشيخ، بتدوينة مختصرة على حسابه على فيسبوك اقتحام منزله.
بالتزامن مع ذلك ترددت أنباء عن محاصرة منزل رئيس الوزراء عبدالله حمدوك، ووضعه تحت الإقامة الجبرية، وأوضحت قناة العربية أن تعزيزات عسكرية شوهدت أمام منزل رئيس مجلس الوزراء فيما انتشرت دعوات على فيسبوك لا سيما من قبل تجمع المهنيين السودانيين للنزول إلى الشارع دعما للحكومة والسلطة المدنية.