مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
استعرض الخبير في علم الفلك الدكتور خالد الزعاق الفرق بين الظل والفيء عند العرب قديماً، ومعنى “المشراق” عند العامة.
المشراق :
وهو المكان الشتوي المقابل لشروق الشمس ففيه دفء وهبوب رياح منعشة براً وبحراً
وأهلنا الأولين رحمهم الله يستغلونه بزراعة الشتلات وخاصة الحمضيات
فالمكان المشمس مناسب جداً للزراعة الشتوية
pic.twitter.com/u4Z8QZLpG3قد يهمّك أيضاً— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) October 20, 2021
وأوضح الزعاق خلال مقطع فيديو له عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر، اليوم الأربعاء، أن العرب يسمون الظل في فترة ما قبل زوال الشمس بالظل، وما بعد الزوال بالفيء.
ولفت إلى أن العامة يسمون مجالسهم الشتوية بـ”المشراق” لأنها تقابل أشعة شروق الشمس الدافئة في أول النهار، فيما يسمون مجالسهم الصيفية بالفيء وهي تكون في الأماكن المعاكسة لغروب الشمس وذلك لبرودتها.
وتابع أن المشراق عادة يكون فيه دفء وهبوب رياح منعشة براً وبحراً، وقد كان يستغله الأولون لزراعة الشتول وخاصة أشجار الحمضيات، وذلك لأن المكان المشمس مناسب جداً للزراعة الشتوية.