الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
استعرض الخبير في علم الفلك الدكتور خالد الزعاق الفرق بين الظل والفيء عند العرب قديماً، ومعنى “المشراق” عند العامة.
المشراق :
وهو المكان الشتوي المقابل لشروق الشمس ففيه دفء وهبوب رياح منعشة براً وبحراً
وأهلنا الأولين رحمهم الله يستغلونه بزراعة الشتلات وخاصة الحمضيات
فالمكان المشمس مناسب جداً للزراعة الشتوية
pic.twitter.com/u4Z8QZLpG3قد يهمّك أيضاً— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) October 20, 2021
وأوضح الزعاق خلال مقطع فيديو له عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر، اليوم الأربعاء، أن العرب يسمون الظل في فترة ما قبل زوال الشمس بالظل، وما بعد الزوال بالفيء.
ولفت إلى أن العامة يسمون مجالسهم الشتوية بـ”المشراق” لأنها تقابل أشعة شروق الشمس الدافئة في أول النهار، فيما يسمون مجالسهم الصيفية بالفيء وهي تكون في الأماكن المعاكسة لغروب الشمس وذلك لبرودتها.
وتابع أن المشراق عادة يكون فيه دفء وهبوب رياح منعشة براً وبحراً، وقد كان يستغله الأولون لزراعة الشتول وخاصة أشجار الحمضيات، وذلك لأن المكان المشمس مناسب جداً للزراعة الشتوية.