لجنة إسكان الحجاج بالعاصمة المقدسة تواصل إصدار تصاريح إسكان الحجاج تعليم نجران يستقبل 182 ألف طالب وطالبة مع انطلاقة الفصل الدراسي الثاني مشاهد مذهلة من الأجواء لـ سد وادي المرواني في خليص وظائف شاغرة لدى سيركو للخدمات وظائف هندسية شاغرة بشركة المراعي زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب أفغانستان وظائف شاغرة لدى فروع شركة الفلك وظائف شاغرة في شركة البحر الأحمر للتطوير وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة التأمين إيغالو يختار تشكيلته المثالية
استعرض الخبير في علم الفلك الدكتور خالد الزعاق الفرق بين الظل والفيء عند العرب قديماً، ومعنى “المشراق” عند العامة.
المشراق :
وهو المكان الشتوي المقابل لشروق الشمس ففيه دفء وهبوب رياح منعشة براً وبحراً
وأهلنا الأولين رحمهم الله يستغلونه بزراعة الشتلات وخاصة الحمضيات
فالمكان المشمس مناسب جداً للزراعة الشتوية
pic.twitter.com/u4Z8QZLpG3— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) October 20, 2021
وأوضح الزعاق خلال مقطع فيديو له عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر، اليوم الأربعاء، أن العرب يسمون الظل في فترة ما قبل زوال الشمس بالظل، وما بعد الزوال بالفيء.
ولفت إلى أن العامة يسمون مجالسهم الشتوية بـ”المشراق” لأنها تقابل أشعة شروق الشمس الدافئة في أول النهار، فيما يسمون مجالسهم الصيفية بالفيء وهي تكون في الأماكن المعاكسة لغروب الشمس وذلك لبرودتها.
وتابع أن المشراق عادة يكون فيه دفء وهبوب رياح منعشة براً وبحراً، وقد كان يستغله الأولون لزراعة الشتول وخاصة أشجار الحمضيات، وذلك لأن المكان المشمس مناسب جداً للزراعة الشتوية.