المنتخب السعودي يخطف فوزًا قاتلًا ضد اليمن توقعات أجواء إجازة نهاية الأسبوع: باردة ليلًا ولا تتنزهوا نهار الجمعة مصعب الجوير يهز شباك اليمن بهدف التعادل افتتاح فرع لهيئة الصحفيين في جدة والساعد مديرًا له إطلاق خدمة الحافلات الترددية من محطة الوزارات إلى مستشفى قوى الأمن بالرياض لا صحة لتعرض مناطق السعودية الأسبوع القادم لأقوى موجة باردة 19 فرصة استثمارية في الرياض لتعزيز نمو العاصمة تأخر السعودية ضد اليمن في الشوط الأول توفير خدمة حفظ الأمتعة مجانًا في المسجد الحرام القصاص من كينية قتلت مواطنًا طعنًا في الرياض
رفض الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مجددًا تقديم اعتذار بشأن التاريخ الاستعماري الفرنسي في القارة الإفريقية.
وفي خطابه خلال القمة الإفريقية الفرنسية، أقر ماكرون “بالمسؤولية الجسيمة لفرنسا لأنها نظمت التجارة الثلاثية والاستعمار”، لكنه رفض الاعتذار، حسب ما نقلته مجلة “لو بوان” الفرنسية.
وشدد الرئيس الفرنسي على أنه “لا يمكن لفرنسا أن تبني روايتها الوطنية الخاصة إذا لم تأخذ دورها في إفريقيا، وإذا لم تنظر في هذه الصفحات المظلمة أو السعيدة”.
وتابع قائلًا: “كلنا في هذه القاعة لم نختر تاريخنا وجغرافيتنا.. نحن ورثة كل هذا”، داعيًا إلى اختيار “كيفية بناء المستقبل”.
وقال ماكرون: إن قرابة 7 من الفرنسيين مرتبطو بإفريقيا، وأضاف: “نحن مدينون لإفريقيا.. هي القارة التي تبهر العالم بأسره، والتي تخيف الآخرين أحيانًا”، في إشارة إلى النقاشات حول الهجرة التي تمثل بداية الحملة الرئاسية.
وصرح بأن دولة مثل فرنسا عليها واجب الاستجابة لمطالب الشباب الإفريقي”، معتبرًا أن هذا النوع الجديد من القمة يوضح علاقة جديدة بين باريس وإفريقيا.
واستضافت مدينة مونبلييه الساحلية في جنوب شرق فرنسا يوم الجمعة القمة الفرنسية- الإفريقية الـ28، وما يميز نسخة هذه السنة هو غياب الرؤساء والزعماء الأفارقة، ويقتصر الحضور على الشباب.
والقمة التي فضل الرئيس إيمانويل ماكرون إعطاء الفرصة للشباب من المجتمع المدني الإفريقي والفرنسي لتبادل الآراء والمواقف حول قضايا عديدة، من أجل التغيير الذي يطمحون إليه، تستضيف وفود من 53 دولة إفريقية تضم مثقفين ورواد أعمال وفنانين ورياضيين شبابًا، إضافة إلى جمعيات من المجتمع المدني الإفريقي والفرنسي، ولن يشارك فيها أي رئيس دولة أو رجل سياسي، عدا ماكرون نفسه حيث اكتفى بإلقاء خطاب أمام الشبان الحاضرين ظهر الجمعة قبل أن يفسح المجال لأعمال مؤتمرهم.