أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب
صمم المهندسون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد، كمامة يمكنها تشخيص إصابة مَن يرتديها، بفيروس كورونا المستجد، في غضون 90 دقيقة تقريبًا.
وتم دمج أجهزة استشعار صغيرة بالأقنعة، ويمكن التخلص منها أو إعادة تركيبها في أقنعة الوجه الأخرى. كما يمكن تكييفها لاكتشاف فيروسات أخرى.
وتعتمد المستشعرات على آلات خلوية مجففة بالتجميد، طورها فريق البحث سابقا، لاستخدامها في تشخيص الإصابة بفيروسات مثل إيبولا وزيكا.
وفي الدراسة الجديدة، أظهر الباحثون أنه يمكن دمج المستشعرات ليس فقط في الكمامة وأقنعة الوجه، ولكن أيضاً في الملابس، مثل معاطف المختبر، مما قد يوفر طريقة جديدة لمراقبة تعرض العاملين في مجال الرعاية الصحية لمجموعة متنوعة من مسببات الأمراض أو غيرها من التهديدات.
وقال أستاذ الهندسة الطبية والعلوم في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وكبير مؤلفي الدراسة، جيمس كولينز: “لقد أثبتنا أنه يمكننا تجميد مجموعة واسعة من أجهزة استشعار البيولوجيا الاصطناعية، للكشف عن الأحماض النووية الفيروسية أو البكتيرية، وكذلك المواد الكيماوية السامة، بما في ذلك السموم العصبية”.
وتابع: “نحن نتصور أن هذه المنصة يمكنها تمكين الجيل التالي من أجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء، لأول المستجيبين وموظفي الرعاية الصحية والعسكريين”.