المركزي يرخص لشركة تمول لمزاولة نشاط الوساطة الرقمية
مؤلف وقارئ بين ثنايا الكتب في ندوة مكتبة الملك عبدالعزيز
جامعة الفيصل تفوز بجائزة التميز في تطوير الكفاءات الصحية
ضبط أكثر من 1500 مخالفة 33% منها توصيلات غير نظامية لشبكة المياه والصرف
انقطاع كبير للكهرباء في البرتغال وإسبانيا وأجزاء من فرنسا
استدعاء 6,416 مركبة هيونداي GENESIS
قرارات متعلقة برسوم الأراضي البيضاء قريبًا
تصل إلى 100 ألف ريال.. الداخلية تعلن عن عقوبات مخالفي تعليمات الحصول على تصريح الحج
الدوسري: رؤية 2030 نموذج ملهِم للأمم والشعـوب والمواطن أصبح مثلًا للمعرفة والعمل والإنجاز
ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
جدد وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، التحذير من كارثة إنسانية وشيكة جراء حصار ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران المتواصل على مديرية العبدية جنوب محافظة مأرب منذ قرابة الشهر، ونفاد مخزونها من الأدوية والمستلزمات الطبية وتوقف المعدات في المستشفى الوحيد بالمديرية جراء نفاد مادة الديزل وانقطاع الكهرباء بشكل كامل.
وذكر الإرياني، في تغريدات له عبر تويتر، أن مصادر طبية في المديرية أكدت وجود 160 مصابًا بين المدنيين بجروح متفاوتة بينهم نساء وأطفال جراء قصف ميليشيا الحوثي الإرهابية العشوائي بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة للقرى ومنازل المواطنين، وعجز المستشفى الوحيد بالمديرية عن تقديم الخدمات وتعذر إخلاؤهم لمناطق أخرى جراء الحصار.
وتابع: استهدفت ميليشيا الحوثي الإرهابية أكثر من 500 منزل في قرى (شعب الجنع، درب الحبة، النمصية المذود، الشيب الخالفة، الملاحة، الركبه، ثمدة، القرية، الحيد الأحمر، الجديدة، المكنة، الحقل، خليلة، وادي الأقطع، الثافرة)، واستهداف قناصتها كل جسم متحرك في قرى (الحجلة، المذود، النمصية).
وأردف وزير الإعلام اليمني: نستغرب الصمت المخزي للمجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي والأمريكي إزاء جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي ترتكبها ميليشيا الحوثي بحق المدنيين في مديرية العبدية، وندعو لممارسة الضغوط لرفع الحصار وفتح خط أمن لإخلاء الجرحى والمرضى ومرور المساعدات الغذائية والدوائية.
وطالب المجتمع الدولي بإدانة واضحة لجريمة حصار ميليشيا الحوثي لعشرات الآلاف من المدنيين وحرمانهم من كل وسائل الحياة بهدف تجويعهم وقتلهم باعتبارها جريمة حرب مكتملة الأركان وجريمة ضد الإنسانية، والعمل على تصنيف الميليشيا “منظمة إرهابية” ومحاكمة قياداتها باعتبارهم “مجرمي حرب”.