مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
أكد الخبير الاقتصادي أحمد الشهري أن رؤية 2030 السعودية تعيد تشكيل المشهد الاقتصادي في البلاد وفق أسس واضحة ومعلنة للجميع.
وقال الشهري، لـ”المواطن“: إن السعودية تعد الاقتصاد الأكبر في المنطقة من حيث الإنفاق الحكومي على المشاريع الرأسمالية الجديدة أو عمليات التشغيل والصيانة أو على مستوى حجم التجارة في الجملة والتجزئة، ومن ذلك في عمق الأسواق السعودية الداخلية.
وحول نقل الشركات العالمية مقراتها إلى الرياض بين الشهري أن تواجد الشركات العالمية في السوق السعودي له انعكاسات إيجابية على زيادة معدل الوظائف للمواطنين وخفض تكاليف سلسلة الإمداد والإدارة على الشركات الأجنبية، وفي ذات الوقت إدارة الحسابات المالية للشركات العالمية في الرياض يرفع من الاستفادة من النظام المصرفي الوطني للطرفين في الحصول على الائتمان والخدمات المصرفية الأخرى، ولاسيما أن الخدمات الرقمية متطورة.
وأضاف: “أما على مستوى جودة الخدمات والسلع المقدمة من الشركات العالمية للاقتصاد السعودي، فإن وجود الشركات العالمية محليًّا يساهم في حماية جودة الخدمة أو السلعة دون أن تتعرض لأي خلل عندما تدار من وسطاء أو وكلاء مما قد يسيء لكثير من العلامات التجارية المشهورة عالميًّا”.