ليونيل ميسي يرد على رافينيا بطريقته الخاصة
جيسوس مرشح لقيادة البرازيل
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 144 كيلو قات في عسير
القبض على شخصين لترويجهما الحشيش في حائل
عثمان ديمبيلي الأعلى أجرًا في الدوري الفرنسي
مشروع محمد بن سلمان يعزز حماية مسجد الجبيل ذي الـ 3 قرون من تقدم الزمن
أكثر من 790 مليون ريال استفاد منها مستحقو الزكاة عبر زكاتي للأفراد
فينيسيوس بعد رباعية الأرجنتين: البرازيل بحاجة إلى تغييرات
فعاليات نوعية تُعزز الحراك السياحي والمجتمعي خلال أيام العيد في الباحة
أمطار ورياح شديدة على نجران حتى العاشرة مساء
سرى الاعتقاد لفترة طويلة بأن لُب كوكب الأرض الذي نعيش عليه عبارة عن كرة صلبة من الحديد، فيما يوجد حولها محيط سائل، لكن يبدو أن المسألة مغايرة، وربما أكثر تعقيدًا مما تصورنا.
وبحسب صحيفة “ديلي ستار” البريطانية، فإن عالمي زلازل من الولايات المتحدة واليابان أشارا، مؤخرًا، إلى وجود عدة طبقات من المعادن الصلبة والسائلة.
وأشار الباحثون إلى أن بعض المعادن توجد في المنتصف بين الاثنين؛ أي بين طبقات المعادن الصلبة والأخرى السائلة.
وليس بوسع أي إنسان أو آلة النفاذ إلى هذه الدرجة من العمق في باطن كوكب الأرض، لكن الباحث روث بوتلر من جامعة هاواي الأمريكية، وزميله سيجي تسوبوب، من معهد اليابان لمعلومات علوم الأرض والتكنولوجيا، قاما بدراسة كيفية انتقال ما يعرف بـ”موجات القص” التي تنجم عن الزلازل.
وأوضح الباحث الأمريكي أن الزلازل التي تحصل على الأرض تتيح للعلماء أن يدرسوا ما يوجد في باطن الأرض وما يحصل فيه من تفاعلات.
وتحدث الباحث، في تصريح صحفي، عن وجود طبقات متوالية من المعادن الصلبة والسائلة، أو مواد ملتحمة من حديد أقرب إلى اللزوجة، وذلك في أعلى 240 كيلومترًا من لب الأرض.