غوتيريش يطالب إسرائيل بالانسحاب من لبنان حريق بأحد المنازل في القطيف والدفاع المدني يباشر طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا.. 4 خطوات للاشتراك عبر أبشر هدافو دوري روشن.. بنزيما يتقدم وميتروفيتش يتصدر رغم الغياب جمهور الهلال الأكثر حضورًا في الجولة الـ15 أكثر اللاعبين السعوديين مساهمة بالأهداف في دوري روشن الإطاحة بـ 3 مخالفين لتهريبهم مادتي الحشيش والإمفيتامين بعسير البوم الفرعوني.. محور التوازن البيئي شمال المملكة الاتحاد يتصدر قائمة مميزة في الجولة الـ15 مباراة التعاون والنصر الأكثر دقائق لعب فعلية
يمكن أن يخبر البول ولونه وتغير خواصه، بوجه الخصوص، عن أي تشوهات تحدث تحت الجلد أو في الجسم.
وأوضح موقع هارفارد هيلث، أن سرطان الجلد هو “أخطر أنواع السرطان. وفي حالات نادرة، يمكن أن يضع الميلانين، الصبغة التي تجعل الجلد داكنًا، في الدورة الدموية، وقد ينتهي الأمر ببعض هذه الصبغة في البول”.
ويوضح الموقع الصحي أنه عندما يتحول لون البول إلى “بني حقيقي”، فقد يكون السبب في ذلك هو تحلل الهيموغلوبين- البيليروبين.
ويتراكم البيليروبين في الدم بسبب أمراض الكبد، مثل التهاب الكبد وتليف الكبد، أو القناة الصفراوية المسدودة بحصوة في المرارة أو ورم أو عائق آخر. وإذا دخل بعض من هذا البيليروبين الزائد في البول، يمكن أن يتحول إلى اللون البني.
وينتج فقر الدم الانحلالي، عندما يتم تكسير الكثير من خلايا الدم الحمراء في الوقت نفسه، أيضًا فائضًا من البيليروبين قد يلوث البول.
وعلى الرغم من أن صبغة الجلد قد تتسرب أحيانًا إلى مجرى الدم، إلا أنها تظل نادرة الحدوث، فيما تشمل العلامات الشائعة التي يمكن توقعها من المرض التغيرات في الشامات.
وتنص NHS على ما يلي: “العلامة الأكثر شيوعًا للورم الميلانيني هي ظهور شامة جديدة أو تغيير في شامة موجودة. ويمكن أن يحدث هذا في أي مكان من الجسم، ولكن المناطق الأكثر تضررًا هي الظهر عند الرجال والساقين عند النساء”، كما يوصي الأطباء بمراجعة الطبيب لأي خلل ينمو أو يتغير بسرعة ولا يزول.