ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
أصبحت شركة أرامكو السعودية قاب قوسين أو أدنى من الظفر بعرش أعلى شركات العالم قيمة سوقية، وإزاحة عملاق التكنولوجيا “أبل”.
وقد قفزت أسهم شركة النفط الحكومية العملاقة على خلفية ارتفاع أسعار الطاقة، مما زاد قيمتها السوقية إلى تريليوني دولار، أي أقل بقليل من قيمة شركة أبل عند 2.3 تريليون دولار.
تعتبر أسعار أسهم الشركتين العملاقتين مؤشراً لكيفية تغير الاقتصاد العالمي هذا العام، فقد عانت أسهم شركة أبل مع كبح المستهلكين للإنفاق على الترفيه المنزلي الذي ازدهر في فترة الوباء وبدء العودة إلى الحياة الطبيعية.
وأدت عودة نشاط النقل بفعل فتح الاقتصادات إلى حدوث طفرة في أسعار النفط التي تغذي مباشرة أرباح أرامكو.
وهناك سبب للاعتقاد بأن أسهم أرامكو يمكن أن تستمر في الصعود، إذ قال محللو بنك أوف أميركا إن أزمة الطاقة العالمية قد تساعد في دفع أسعار النفط فوق 100 دولار للبرميل للمرة الأولى منذ 2014، وفق ما نقلته “بلومبرغ”.
في المقابل، تتعرض شركة أبل لضغوط حيث يتوخى المستثمرون الحذر بشأن أسهم التكنولوجيا عالية التقييم، وسط ارتفاع عوائد السندات.