طيران ناس وبنك الجزيرة يوقعان اتفاقية لتمويل شراء ثلاث طائرات بقيمة 495 مليون ريال
استكمال موسم شراء القمح المحلي وصرف مستحقات المزارعين
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12111 نقطة
تقلبات جوية خلال الأسبوع الأول من رمضان على معظم المناطق
فيصل بن فرحان يبحث التعاون المشترك مع نظيره الماليزي
مكتبة الملك عبدالعزيز تفهرس 700 مخطوطة في الشعر والأدب والفقه والتفسير
نقل مخالفات الأوزان والأبعاد للشاحنات الثقيلة إلى منصة إيفاء
ضبط وافدتين لممارستهما الدعارة داخل مبنى سكني في جازان
إطلاق النسخة السادسة من برنامج طويق للتوظيف بأكثر من 2,000 فرصة وظيفية
مدن توقع اتفاقيتين استثماريتين بأكثر من 230 مليون ريال في مكة للحلال 2025
أكدت استشارية الباطنة الدكتورة ولاء عبدالمجيد، أن وجود جهاز قياس السكر في الدم مهم وضروري لجميع مرضى السكري بنوعيه الأول والثاني، فذلك يساعد المريض على ضبط مستوى نسبة السكر في حال وجود أي ارتفاع أو انخفاض، والحصول على العلاج في أسرع وقت، مبينة أن قياس مستوى سكر الدم يوميًا يساعد الطبيب أيضًا في معرفة ومتابعة تطورات حالة المريض.
وقالت لـ” المواطن ” إن هناك أنواعًا عديدة للأجهزة المتطورة تتميز بسهولة الاستخدام والصيانة بجانب مواصفات خاصة ومميزات إضافية مثل أزرار سهلة الاستخدام وشاشة أكثر وضوحًا ووجود سماعات تسهل على الأشخاص الذين لديهم مشاكل في الرؤية، إمكانية تخزين المعلومات والقياسات واسترجاعها عند الحاجة، وجميع الأجهزة تتضمن الشرائط الرفيعة وقلم يستخدم للوخز لأخذ عينة من الدم.
ولفتت إلى أن عدد مرات فحص مرضى السكري للذين يستخدمون الأنسولين لفحص مستويات السكر في الدم يختلف وفقًا لعدد من العوامل ولكن تتراوح عدد مرات الفحص من 3-4 مرات، بينما لا يحتاج الأشخاص المصابون بداء السكري من النوع الثاني الذين لا يستخدمون الأنسولين إلى إجراء الفحص عدة مرات في اليوم، كما هو حال النوع الأول، ولكن بشكل عام ينصح هؤلاء المرضى بمراعاة النظام الغذائي الصحي.
وخلصت الدكتورة ولاء بالقول، إن هناك أوقات مناسبة لقياس مستوى سكر الدم وهي قبل الغداء – العشاء (الوجبة الرئيسية)، بعد ساعتين من تناول الوجبة، قبل النوم، قبل التمرين الشاق، عند الشعور بالتعب والخمول، مع التأكيد على أن هذا الفحص والتسجيل المنتظم لمستوى الجلوكوز في الدم يعزز اختيارات نمط الحياة الصحي بالإضافة إلى معرفة الشخص بمدى استجابته للخيارات العلاجية والمؤثرات الخارجية.